صناعه الإعلام المضاد ناظم ابو اصيل الغد الجنوبي هذا ماكان ينقصنا على مواقع التواصل الاجتماعي والذي عانينا منه في السابق ولم يطفوا عل...
صناعه الإعلام المضاد
ناظم ابو اصيل
الغد الجنوبي
هذا ماكان ينقصنا على مواقع التواصل الاجتماعي والذي عانينا منه في السابق ولم يطفوا على الساحه سواء بعض الأقلام التي ظنت يوما ان بقائها هو بعدم ظهور أقلام شخصيات أخرى تنافسها على عدد المعجبين والمتابعين حيث انهم لم يشاركوا منشورات من هم معهم على نفس الهدف ولم يصنعوا أقلام أخرى تواجه معهم آله العدو الاعلاميه ولكن بجهد الكثير من الشباب المخلصين للقضيه استطاعوا أن يتغلبوا على ذلك الاحتكار وبرزوا على مواقع التواصل دون مساعده من تلك الأسماء المشهورة كما يعمل أعداء قضيتنا في الترويج لكل قلم يكتب ضد قضيتنا حيث جعلوا من بعض شخصيات تافه تتصدر المشهد على مواقع التواصل الاجتماعي ،
اليوم نلاحظ حاله صحيه منتشره على مواقع التواصل بين أبناء الجنوب حيث نلاحظ أن تلك النخبه من الشباب اصبحت تؤازر وتنشر صفحات كل الأقلام الجنوبيه المؤمنه بحق ابناء الجنوب في تقرير مصيره وحقه في استعاده دولته ونلاحظ تجنبهم لنشر مايكتبه الأقلام المعاديه لقضيتنا،
تحيه لاؤلائك الشباب المخلصين الذين تجردوا من حب الذات وجعلوا قضيتهم نصب أعينهم بعيدا عن الغرور والتكبر
ناظم ابو اصيل
الغد الجنوبي
هذا ماكان ينقصنا على مواقع التواصل الاجتماعي والذي عانينا منه في السابق ولم يطفوا على الساحه سواء بعض الأقلام التي ظنت يوما ان بقائها هو بعدم ظهور أقلام شخصيات أخرى تنافسها على عدد المعجبين والمتابعين حيث انهم لم يشاركوا منشورات من هم معهم على نفس الهدف ولم يصنعوا أقلام أخرى تواجه معهم آله العدو الاعلاميه ولكن بجهد الكثير من الشباب المخلصين للقضيه استطاعوا أن يتغلبوا على ذلك الاحتكار وبرزوا على مواقع التواصل دون مساعده من تلك الأسماء المشهورة كما يعمل أعداء قضيتنا في الترويج لكل قلم يكتب ضد قضيتنا حيث جعلوا من بعض شخصيات تافه تتصدر المشهد على مواقع التواصل الاجتماعي ،
اليوم نلاحظ حاله صحيه منتشره على مواقع التواصل بين أبناء الجنوب حيث نلاحظ أن تلك النخبه من الشباب اصبحت تؤازر وتنشر صفحات كل الأقلام الجنوبيه المؤمنه بحق ابناء الجنوب في تقرير مصيره وحقه في استعاده دولته ونلاحظ تجنبهم لنشر مايكتبه الأقلام المعاديه لقضيتنا،
تحيه لاؤلائك الشباب المخلصين الذين تجردوا من حب الذات وجعلوا قضيتهم نصب أعينهم بعيدا عن الغرور والتكبر
ليست هناك تعليقات