الناطق الرسمي للإنتقالي يكشف حقيقة اليمن وتاريخه ويفحم دعاة اليمننة كتب//آدم القحطاني الغد الجنوبي خاص تحدث الناطق الرسمي بإسم ال...
الناطق الرسمي للإنتقالي يكشف حقيقة اليمن وتاريخه ويفحم دعاة اليمننة
كتب//آدم القحطاني
الغد الجنوبي خاص
تحدث الناطق الرسمي بإسم الإنتقالي الأستاذ نزار هيثم في إحدى القنوات الفضائية الخارجية عن عدم وجود ذكر إسم اليمن كدولة قبل عام 1918م بعد تغيير إسم المملكة المتوكلية بالمملكة اليمنية في الجزء الشمالي من اليمن الجغرافي ولم تذكر اليمن كدولة أبداً منذ الأزل
وهذا ما جعل الشعب الشمالي وبقايا من مرتزقة الجنوب الخانعون للشمال يشتمون فيه كونه أوضح للناس أكذوبة اليمن كدولة والتي ظل الإخونج وغيرهم من أصحاب اللحى الكاذبة يصورون لنا اليمن الجغرافي الذي ذكر بإحاديث الرسول بأنه هو اليمن الحالي بينما الحقيقة أن اليمن الذي ذكر في السيرة النبوية والأحاديث الشريفة لا يعني اليمن الموجود حالياً كدولة فقط بل يعني اليمن الجغرافي والذي يشمل جنوب السعودية والجمهورية العربية اليمنية والجنوب العربي وعمان والربع الخالي ولكن محرفي التاريخ ضلوا يكذبون على الشعوب بأن اليمن الذي تأسس في عام 1918م هو المقصود في أحاديث الرسول
استطاع هذا المفكر والسياسي المخضرم أن يكشف ستارة الإخوان المسلمين الذين ربطوا اليمن الجغرافي بيمنهم الحالي لكي يحلوا لهم نهب الثروات الطبيعية للجنوب العربي مستغلين عقول الجهلة الذين ينساقون لاكاذيبهم المزورة
كلام نزار هيثم لم يأتي من فراغ بل استنبطه من التاريخ الذي ينفي وجود شي إسمه دولة اليمن من سجلاته بل ذكر لنا التاريخ عن حمير سبأ حضرموت أوسان ذي ريدان معين قتبان دولة الأبناء الدولة الطاهريه الصليحية القاسمية الفاطمية والرسولية المتوكلية الادريسية ولم يذكر اليمن كدولة أو مملكه ماقبل تغيير إسم المملكة المتوكلية باليمنية
فلوا بحثنا عن كلامه في سجلات التاريخ لوجدناه صحيح غير ملفق فاليمن مثله مثل الشام التي لم تكن دولة على مدى التاريخ بل جهه جغرافية كانت قديماً فيها أكثر من عشرات الممالك والدويلات والأن تتواجد فيها أربع دول سوريا والأردن ولبنان وفلسطين ومثلها اليمن الجغرافية كانت قديماً تتواجد فيها أكثر من مملكة ودول والأن تتواجد فيها أكثر من دولة كعمان والجنوب العربي والجمهورية العربية اليمنية وجنوب السعودية فلماذا يحاول مزوري التاريخ أن يضعوا اليمن الجغرافي بيمن حميد الدين
دعونا نرجع قليل إلى عهد الصحابة اليمانيون الذين وفدوا إلى الرسول وبحثنا عن مواطنهم لوجدناهم أغلبهم من جنوب السعودية مثل فارس العرب الصحابي عمر بن كرب الزبيدي وراوي أحاديث الرسول أبو هريرة والفارس المقدام الحارثي وعشرات الصحابة الذين ينحدرون من هذه البلدة الطيبة التي وفدت قبائلها إلى الرسول قبل وفود القبائل اليمانية الأخرى بينما الجمهورية العربية اليمنية فلم يوفد منهم سوى أبو موسى الأشعري من الصحابة بينما خرج منها اعداء كثيرون يطعنون في الإسلام والمسلمين كعبدالله بن سبأ والأسود العنسي فلماذا كل هذا الشتم في هذا الرجل دامه لم يعطي شيء من مخيلته بل من التاريخ فتركوا المناكفات وشتم الرجل الشهم البطل الذي كشف أكذوبة حزب إخوان عبدالله بن سبأ
كتب//آدم القحطاني
الغد الجنوبي خاص
تحدث الناطق الرسمي بإسم الإنتقالي الأستاذ نزار هيثم في إحدى القنوات الفضائية الخارجية عن عدم وجود ذكر إسم اليمن كدولة قبل عام 1918م بعد تغيير إسم المملكة المتوكلية بالمملكة اليمنية في الجزء الشمالي من اليمن الجغرافي ولم تذكر اليمن كدولة أبداً منذ الأزل
وهذا ما جعل الشعب الشمالي وبقايا من مرتزقة الجنوب الخانعون للشمال يشتمون فيه كونه أوضح للناس أكذوبة اليمن كدولة والتي ظل الإخونج وغيرهم من أصحاب اللحى الكاذبة يصورون لنا اليمن الجغرافي الذي ذكر بإحاديث الرسول بأنه هو اليمن الحالي بينما الحقيقة أن اليمن الذي ذكر في السيرة النبوية والأحاديث الشريفة لا يعني اليمن الموجود حالياً كدولة فقط بل يعني اليمن الجغرافي والذي يشمل جنوب السعودية والجمهورية العربية اليمنية والجنوب العربي وعمان والربع الخالي ولكن محرفي التاريخ ضلوا يكذبون على الشعوب بأن اليمن الذي تأسس في عام 1918م هو المقصود في أحاديث الرسول
استطاع هذا المفكر والسياسي المخضرم أن يكشف ستارة الإخوان المسلمين الذين ربطوا اليمن الجغرافي بيمنهم الحالي لكي يحلوا لهم نهب الثروات الطبيعية للجنوب العربي مستغلين عقول الجهلة الذين ينساقون لاكاذيبهم المزورة
كلام نزار هيثم لم يأتي من فراغ بل استنبطه من التاريخ الذي ينفي وجود شي إسمه دولة اليمن من سجلاته بل ذكر لنا التاريخ عن حمير سبأ حضرموت أوسان ذي ريدان معين قتبان دولة الأبناء الدولة الطاهريه الصليحية القاسمية الفاطمية والرسولية المتوكلية الادريسية ولم يذكر اليمن كدولة أو مملكه ماقبل تغيير إسم المملكة المتوكلية باليمنية
فلوا بحثنا عن كلامه في سجلات التاريخ لوجدناه صحيح غير ملفق فاليمن مثله مثل الشام التي لم تكن دولة على مدى التاريخ بل جهه جغرافية كانت قديماً فيها أكثر من عشرات الممالك والدويلات والأن تتواجد فيها أربع دول سوريا والأردن ولبنان وفلسطين ومثلها اليمن الجغرافية كانت قديماً تتواجد فيها أكثر من مملكة ودول والأن تتواجد فيها أكثر من دولة كعمان والجنوب العربي والجمهورية العربية اليمنية وجنوب السعودية فلماذا يحاول مزوري التاريخ أن يضعوا اليمن الجغرافي بيمن حميد الدين
دعونا نرجع قليل إلى عهد الصحابة اليمانيون الذين وفدوا إلى الرسول وبحثنا عن مواطنهم لوجدناهم أغلبهم من جنوب السعودية مثل فارس العرب الصحابي عمر بن كرب الزبيدي وراوي أحاديث الرسول أبو هريرة والفارس المقدام الحارثي وعشرات الصحابة الذين ينحدرون من هذه البلدة الطيبة التي وفدت قبائلها إلى الرسول قبل وفود القبائل اليمانية الأخرى بينما الجمهورية العربية اليمنية فلم يوفد منهم سوى أبو موسى الأشعري من الصحابة بينما خرج منها اعداء كثيرون يطعنون في الإسلام والمسلمين كعبدالله بن سبأ والأسود العنسي فلماذا كل هذا الشتم في هذا الرجل دامه لم يعطي شيء من مخيلته بل من التاريخ فتركوا المناكفات وشتم الرجل الشهم البطل الذي كشف أكذوبة حزب إخوان عبدالله بن سبأ
ليست هناك تعليقات