بن لزرق يفضح نفسه في كل فضيحة للشرعية ✍ محمد صالح عكاشة الغد الجنوبي خاص لأكثر من شهر والمقاومة الجنوبية الباسلة وقوات الحزام الأ...
بن لزرق يفضح نفسه في كل فضيحة للشرعية
✍ محمد صالح عكاشة
الغد الجنوبي خاص
لأكثر من شهر والمقاومة الجنوبية الباسلة وقوات الحزام الأمني تقاتل بشراسة وتحمي حدود الجنوب في الضالع ويسقط منهم الشهيد تلو الشهيد ويكبدون العدو الخسائر الفادحة في الأرواح والمعدات وقتلى وأسرى كثيرون لم يسقطوا في معارك سابقة كهذا الكم الهائل ..
ولم نسمع عن فتحي بن لزرق انه استل قلمه وكتب شيئا انصافا وعدلا بحق الرجال العظماء طيلة شهر كامل كأنما كان يحتجب من رؤية العظمة وجبروت الرجال الصناديد وهي تجرع أحبابه الحوثيين والاخونجيين من الكأس بطعم الحنظل ، ربما ازكمت أنفه أخبار الانتصارات العظيمة التي يجترحها رجال المقاومة في الضالع وفي جبهات أخرى لايود أن يراها ، كانت صحيفته ذات المذهب الديوثي الراضي بالخبث في أهله تكتب عن انتصارات الحوثيين عند خيانة حزب الإصلاح في الجبهات لكنها صمتت عند اشتداد وتيرة القتال وتجريع الحوثيين المر علقما وصمت بن لزرق حتى تحدث كفرا وبهتانا عن الحماية الرئاسية التي ذهبت إلى الضالع بستة أطقم فقال فيهم مالم يقله مالك في الخمر انها قد حررت مناطق واسعة وسلمتها للحزام الأمني وأن الحزام الأمني انسحب منها تاركا الأمر للحوثيين بالدخول وأن الحزام الأمني انقلب ليقاتل الأطقم الستة وترك الحوثيين ...
شر البلية مايضحك ويشتد الضحك أكثر وتيرة فمتى جاء الحزام الأمني ومتى جائت الأطقم الستة للحماية الرئاسية...
يذكرها انها أطقم ستة جائت بدافع وطني المغفل ابن المغفل سيعرف انها ماجات إلا لخلخلة الصفوف وإتمام المهمة ببيع الجبهات والأدهى من ذلك أنه ينكر انها قامت بمحاولة الإفراج عن الاسرى الإصلاحيين بخبث كما تعودنا عليه يساق إلى أعماله القذرة وارتزاقه في الدفاع عن الإصلاحيين والإرهابيين ..
صمت شهرا كاملا عن بسالة القتال العظيم الذي اذلوا به احبابه من الحوثيين والإصلاحية وتحدث في يوم واحد ليبرئ قبح عمل الحماية الرئاسية ذات الستة الأطقم التي جائت لمهمة خبيثة وعادت إدراجها دون أن تحقق شي سوى أنها قتلت أفضل المقاوميين الذين كشفوا قبحها ..
فتحي بن لزرق اراجوز الإصلاح وببغاء الحوثي لايقول إلا مايؤمر بقوله في كل كلمة بمايجود به الإصلاح من فتات لعين...
أخزاك الله كل يوم وأنت تزداد غرقا في وحل النجاسة الإصلاحية والحوثية......
✍ محمد صالح عكاشة
الغد الجنوبي خاص
لأكثر من شهر والمقاومة الجنوبية الباسلة وقوات الحزام الأمني تقاتل بشراسة وتحمي حدود الجنوب في الضالع ويسقط منهم الشهيد تلو الشهيد ويكبدون العدو الخسائر الفادحة في الأرواح والمعدات وقتلى وأسرى كثيرون لم يسقطوا في معارك سابقة كهذا الكم الهائل ..
ولم نسمع عن فتحي بن لزرق انه استل قلمه وكتب شيئا انصافا وعدلا بحق الرجال العظماء طيلة شهر كامل كأنما كان يحتجب من رؤية العظمة وجبروت الرجال الصناديد وهي تجرع أحبابه الحوثيين والاخونجيين من الكأس بطعم الحنظل ، ربما ازكمت أنفه أخبار الانتصارات العظيمة التي يجترحها رجال المقاومة في الضالع وفي جبهات أخرى لايود أن يراها ، كانت صحيفته ذات المذهب الديوثي الراضي بالخبث في أهله تكتب عن انتصارات الحوثيين عند خيانة حزب الإصلاح في الجبهات لكنها صمتت عند اشتداد وتيرة القتال وتجريع الحوثيين المر علقما وصمت بن لزرق حتى تحدث كفرا وبهتانا عن الحماية الرئاسية التي ذهبت إلى الضالع بستة أطقم فقال فيهم مالم يقله مالك في الخمر انها قد حررت مناطق واسعة وسلمتها للحزام الأمني وأن الحزام الأمني انسحب منها تاركا الأمر للحوثيين بالدخول وأن الحزام الأمني انقلب ليقاتل الأطقم الستة وترك الحوثيين ...
شر البلية مايضحك ويشتد الضحك أكثر وتيرة فمتى جاء الحزام الأمني ومتى جائت الأطقم الستة للحماية الرئاسية...
يذكرها انها أطقم ستة جائت بدافع وطني المغفل ابن المغفل سيعرف انها ماجات إلا لخلخلة الصفوف وإتمام المهمة ببيع الجبهات والأدهى من ذلك أنه ينكر انها قامت بمحاولة الإفراج عن الاسرى الإصلاحيين بخبث كما تعودنا عليه يساق إلى أعماله القذرة وارتزاقه في الدفاع عن الإصلاحيين والإرهابيين ..
صمت شهرا كاملا عن بسالة القتال العظيم الذي اذلوا به احبابه من الحوثيين والإصلاحية وتحدث في يوم واحد ليبرئ قبح عمل الحماية الرئاسية ذات الستة الأطقم التي جائت لمهمة خبيثة وعادت إدراجها دون أن تحقق شي سوى أنها قتلت أفضل المقاوميين الذين كشفوا قبحها ..
فتحي بن لزرق اراجوز الإصلاح وببغاء الحوثي لايقول إلا مايؤمر بقوله في كل كلمة بمايجود به الإصلاح من فتات لعين...
أخزاك الله كل يوم وأنت تزداد غرقا في وحل النجاسة الإصلاحية والحوثية......
ليست هناك تعليقات