سينتصر العقل في شبوة التاريخ والحضارة ! كتب/ علي منصور أحمد من طيبتنا الزائدة قدمنا وطن بكر ، بثرواته الغنية وموقعه الجغرافي والاسترا...
سينتصر العقل في شبوة التاريخ والحضارة
!
كتب/ علي منصور أحمد
من طيبتنا الزائدة قدمنا وطن بكر ، بثرواته الغنية وموقعه الجغرافي والاستراتيجي المتميز عالميا ، ودولة بكامل مؤسسات نظام الدولة المدنية المتحضرة ، وجيش وامن من احدث الجيوش في المنطقة ، انضباطا وتأهيلا وتدريبا وتسليحا وعدة وعتاد وجاهزية قتالية ومعنوية عالية.
واول من وقع على اتفاق الوحدة (الاكذوبة اللعينة) التي ينعق عليها اليوم هولاء الأفاكين الكاذبين ، هو الرئيس الجنوبي الرمز والمناضل الوطني الكبير الاستاذ علي سالم البيض ، اطال الله في عمره ، والذي صار في نظرهم بالامس انفصالي رقم واحد.
واليوم ها هو الرئيس الجنوبي عبدربه منصور هادي ، الذي قبل ان يتحمل المسؤولية الكبيرة في اصعب واعقد مرحلة تمر بها اليمن ، لاخراجهم من عنق الزجاجة التي اوقعتهم فيها اطماعهم النفعية ، ولفض الاشتباك بين المتصارعين منهم على خلافة ورث عفاش .. وكاخر المحاربين الوحدويين من ابناء الجنوب ، صار هو الاخر في نظرهم انفصالي بامتياز كما يصفونه اليوم.
بالامس اعدوا العدة والعتاد للتدخل العسكري في شؤون شبوة اللؤلؤة النفطية الغنية الجنوبية الابية ، لاشعال نار الفتنة بين ابناءها الاخيار ، اعتقادا منهم ان شبوة التاريخ والحضارة ستغرد خارج السرب .. غير مدركين ان ابناء وقبائل شبوة الذي تنهب ثرواتهم النفطية والغازية وغيرها
لن تنطلي عليهم اكذوبة الاعيبهم الليئمة .. ولن تكون شبوة الابية الا مع ارادة الاجماع الجنوبي.
تاركين المعركة الرئيسية لعاصفة الحزم التي جاءت كاسناد اقليمي خليجي ودولي داعم لهم .. لاستعادة صنعاء المخطوفة من ايديهم من قبل مليشيات ارهابية واثنية وطائفية متمردة.
فاي معركة اقليمية يدعون شراكتهم فيها .. واي وحدة يتغنون بها هولاء !
كتب/ علي منصور أحمد
من طيبتنا الزائدة قدمنا وطن بكر ، بثرواته الغنية وموقعه الجغرافي والاستراتيجي المتميز عالميا ، ودولة بكامل مؤسسات نظام الدولة المدنية المتحضرة ، وجيش وامن من احدث الجيوش في المنطقة ، انضباطا وتأهيلا وتدريبا وتسليحا وعدة وعتاد وجاهزية قتالية ومعنوية عالية.
واول من وقع على اتفاق الوحدة (الاكذوبة اللعينة) التي ينعق عليها اليوم هولاء الأفاكين الكاذبين ، هو الرئيس الجنوبي الرمز والمناضل الوطني الكبير الاستاذ علي سالم البيض ، اطال الله في عمره ، والذي صار في نظرهم بالامس انفصالي رقم واحد.
واليوم ها هو الرئيس الجنوبي عبدربه منصور هادي ، الذي قبل ان يتحمل المسؤولية الكبيرة في اصعب واعقد مرحلة تمر بها اليمن ، لاخراجهم من عنق الزجاجة التي اوقعتهم فيها اطماعهم النفعية ، ولفض الاشتباك بين المتصارعين منهم على خلافة ورث عفاش .. وكاخر المحاربين الوحدويين من ابناء الجنوب ، صار هو الاخر في نظرهم انفصالي بامتياز كما يصفونه اليوم.
بالامس اعدوا العدة والعتاد للتدخل العسكري في شؤون شبوة اللؤلؤة النفطية الغنية الجنوبية الابية ، لاشعال نار الفتنة بين ابناءها الاخيار ، اعتقادا منهم ان شبوة التاريخ والحضارة ستغرد خارج السرب .. غير مدركين ان ابناء وقبائل شبوة الذي تنهب ثرواتهم النفطية والغازية وغيرها
لن تنطلي عليهم اكذوبة الاعيبهم الليئمة .. ولن تكون شبوة الابية الا مع ارادة الاجماع الجنوبي.
تاركين المعركة الرئيسية لعاصفة الحزم التي جاءت كاسناد اقليمي خليجي ودولي داعم لهم .. لاستعادة صنعاء المخطوفة من ايديهم من قبل مليشيات ارهابية واثنية وطائفية متمردة.
فاي معركة اقليمية يدعون شراكتهم فيها .. واي وحدة يتغنون بها هولاء !
ليست هناك تعليقات