القنوات الفضائية الإخوانية من الجزيرة حتى أذيال الإيرانية.. أصيبت بالزهايمر العدوانية كتب /رؤوف الأحمدي الغد الجنوبي / خاص الزهايم...
القنوات الفضائية الإخوانية من الجزيرة حتى أذيال الإيرانية.. أصيبت بالزهايمر العدوانية
كتب /رؤوف الأحمدي
الغد الجنوبي / خاص
الزهايمر أكثر أنواع الخرف شيوعا وصل إلى أروقة الفضائيات المأجورة لينتقل إلى مذيعيها بالإكراه من غاده عويس إلى عليان حتى الوردان ومن زاد الضغط عليهم بالإجبار أفقدت أبواقها العقل زهيميريا وإنسان الإنسان هستيريا كالذي يتخبطه الشيطان من المس عند ذكر القضية الجنوبية، الدولة التي كانت ترش أجساد الأسياد والزوار لتعقيمها بمبيدات طبية وحشريه قبل أن تطأ الأقدام مطار عدن الدولي في سبعينيات القرن الماضي بعملتها الدينارية وجوازها الخامس عالميا أفضليه
أتتذكرون هذا أم أنساكم الزهايمر عظمة الدولة الجنوبية التي كانت في مصاف الدول العالمية حتى الإمبراطورية التي لا تغيب عنها الشمس أعترفت بدولة الجنوب في العام 67 ميلاديه بعد مضي 129عاما من التطور والنماء
عن أي منبر من الإعلام تتقولون وعن أي مهنية أخلاقية تتحدثون
أإعلام الإرهاب أنتم تنفذون أم إعلام الغوغائية أعداء السلام والإنسانية تهتفون أم بات إعلامكم إرثا بسوسيه تفتخرون
الآف الأميال من الأسف على ما أصاب عقولكم من مرض إستفحل أدمغتكم لتكون أدواتا ريموتيه تتحكم فيها أذيال الصفوية والإثنى عشرية وسحقا أبديا لأنذال الإخوانية أدوات الخامنئيه
الجنوب يقاتل من أجل أرضه ودولته ودينه وعرضه ومن يموت من أجلها شهيدا في أعلى عليين
أما أنتم من أجل من تقاتلون وتهندسون الحقائق وتراوغون
أليس لإيران وعماماتها السوداء وتحريف السين شين والنون ياء والهاء عين ألستم أسفل السافلين إن كنتم تعقلون
الجنوب ليس مكون أو شرذمه أو دعاة إرهاب أو إنفصال
الجنوب مشروع دوله ، الدولة الحاضرة التي ما زالت تنبض في خارطة الكرة الأرضية
الدولة الجنوبية اليوم أو غدا ففيها شعب لا يساوم أبدا أو يبالي أحدا
أو حتى يخشى دولة أو إقليما
والوحده ليست غصبا وجنوبي سيحياء حقا وموتوا في غيظكم أنتم موتا أو شنقا.
كتب /رؤوف الأحمدي
الغد الجنوبي / خاص
الزهايمر أكثر أنواع الخرف شيوعا وصل إلى أروقة الفضائيات المأجورة لينتقل إلى مذيعيها بالإكراه من غاده عويس إلى عليان حتى الوردان ومن زاد الضغط عليهم بالإجبار أفقدت أبواقها العقل زهيميريا وإنسان الإنسان هستيريا كالذي يتخبطه الشيطان من المس عند ذكر القضية الجنوبية، الدولة التي كانت ترش أجساد الأسياد والزوار لتعقيمها بمبيدات طبية وحشريه قبل أن تطأ الأقدام مطار عدن الدولي في سبعينيات القرن الماضي بعملتها الدينارية وجوازها الخامس عالميا أفضليه
أتتذكرون هذا أم أنساكم الزهايمر عظمة الدولة الجنوبية التي كانت في مصاف الدول العالمية حتى الإمبراطورية التي لا تغيب عنها الشمس أعترفت بدولة الجنوب في العام 67 ميلاديه بعد مضي 129عاما من التطور والنماء
عن أي منبر من الإعلام تتقولون وعن أي مهنية أخلاقية تتحدثون
أإعلام الإرهاب أنتم تنفذون أم إعلام الغوغائية أعداء السلام والإنسانية تهتفون أم بات إعلامكم إرثا بسوسيه تفتخرون
الآف الأميال من الأسف على ما أصاب عقولكم من مرض إستفحل أدمغتكم لتكون أدواتا ريموتيه تتحكم فيها أذيال الصفوية والإثنى عشرية وسحقا أبديا لأنذال الإخوانية أدوات الخامنئيه
الجنوب يقاتل من أجل أرضه ودولته ودينه وعرضه ومن يموت من أجلها شهيدا في أعلى عليين
أما أنتم من أجل من تقاتلون وتهندسون الحقائق وتراوغون
أليس لإيران وعماماتها السوداء وتحريف السين شين والنون ياء والهاء عين ألستم أسفل السافلين إن كنتم تعقلون
الجنوب ليس مكون أو شرذمه أو دعاة إرهاب أو إنفصال
الجنوب مشروع دوله ، الدولة الحاضرة التي ما زالت تنبض في خارطة الكرة الأرضية
الدولة الجنوبية اليوم أو غدا ففيها شعب لا يساوم أبدا أو يبالي أحدا
أو حتى يخشى دولة أو إقليما
والوحده ليست غصبا وجنوبي سيحياء حقا وموتوا في غيظكم أنتم موتا أو شنقا.
ليست هناك تعليقات