الميسري ينظم الى شله جباري وتوكل كرمان " شيء عيشة " الغد الجنوبي /خاص يوم أمس ، انضم رسميا الميسري الى " شله جباري وانيس...
الميسري ينظم الى شله جباري وتوكل كرمان " شيء عيشة "
الغد الجنوبي /خاص
يوم أمس ، انضم رسميا الميسري الى " شله جباري وانيس منصور وتوكل كرمان كعبول تركيا " بشن اولى حملاته التحريضية بطرد المحتل الامارات من الجنوب، الذي لم يكن موجودا في جنوبه وشماله إلا مشاركا بارزا في العمليات الحربية ، في أطار قوات التحالف العربي بقيادة المملكة ل استعادة الشر /عية اليمنية.
سيواصل اتهامه للامارات رميا بالغيب كعاته، تارة بتشكل مليشات في عدن، وتارة بدعم استقلال الجنوب، ناهيك عن اتهامها ب احتلال الجنوب.
الميسري المنظم حديثا الى جماعة الاخوان، لا يتجرأ ب اتهام ايران التي بلعت شماله كاملا وحولته الى محافظة لها ك قاعدة عسكرية ل اطلاق صواريخها بمختلف اشكالها وانواعها وطائراتها المسيرة التي تستهدف منشئات حيوية ك شركة رامكو النفطية.
لم يكتف الميسري الابتر تشويه التحالف التحالف العربي ، بل و التأمر عليها واجهاض هدفها الجاد الساعي لتطهير صنعاء من الحكم الشيعي الفارسي ، هكذا موقف الشرعين في الرياض، حرف مسار الطريق عن صنعاء، حيث الهدف الذي كان قديما يجمعنا للخلاص من مليشيات الحوثي، تحت رعاية قوات التحالف العربي.
يوم أمس ، انضم رسميا الميسري الى " شله جباري وانيس منصور وتوكل كرمان كعبول تركيا " بشن اولى حملاته التحريضية بطرد المحتل الامارات من الجنوب، الذي لم يكن موجودا في جنوبه وشماله إلا مشاركا بارزا في العمليات الحربية ، في أطار قوات التحالف العربي بقيادة المملكة ل استعادة الشر /عية اليمنية.
سيواصل اتهامه للامارات رميا بالغيب كعاته، تارة بتشكل مليشات في عدن، وتارة بدعم استقلال الجنوب، ناهيك عن اتهامها ب احتلال الجنوب.
الميسري المنظم حديثا الى جماعة الاخوان، لا يتجرأ ب اتهام ايران التي بلعت شماله كاملا وحولته الى محافظة لها ك قاعدة عسكرية ل اطلاق صواريخها بمختلف اشكالها وانواعها وطائراتها المسيرة التي تستهدف منشئات حيوية ك شركة رامكو النفطية.
لم يكتف الميسري الابتر تشويه التحالف التحالف العربي ، بل و التأمر عليها واجهاض هدفها الجاد الساعي لتطهير صنعاء من الحكم الشيعي الفارسي ، هكذا موقف الشرعين في الرياض، حرف مسار الطريق عن صنعاء، حيث الهدف الذي كان قديما يجمعنا للخلاص من مليشيات الحوثي، تحت رعاية قوات التحالف العربي.
ليست هناك تعليقات