لمصحة من استهداف المنظمات الدولية في محافظة الضالع. .؟ العمل الاجرامي الجبان الذي قام به المنتقم "الطبي " ، ب تكليف انغماس...
لمصحة من استهداف المنظمات الدولية في محافظة الضالع. .؟
العمل الاجرامي الجبان الذي قام به المنتقم "الطبي " ، ب تكليف انغماسي مستأجر ب طلاق الرصاص الحي على اطباء بلا حدود في أكثر من مناسبة، ليس عمل ارهابي ل ارهاب اطباءه وطبيباته في مستشفى النصر، بل خلفه لوبي ضاق به الحال ازاء "افلاس " المسشفى، نظرا لعدم ازدحام المرضى الفقراء على مستشفياه ، بعد أنتقال المرضى الى مستشفى النصر لتلقي علاجهم مجانا، ف هذا الامر لا يحلو للوبي المحيط بمستشفى النصر، ولان الجناة طلقاء والجهات المعنية بالامر لا يتحملون المسؤولية بضبط الجناة، استدعى الامر لرحيل اطباء بلا حدود الى مديرية قعطبة، لطالما عجز "الجميع " عن حماية الاطباء والطبيبات.
اليوم، تتكرر المأساة في الضالع و ب أداة تختلف عن الاول، ف المنتقم الثاني " أسلامي معتدل" ، بداعي الدعارة للشرف، ايضا كلف مجاهدا بلا شنب ، خرج من قبعة الجامع بلا وضوء، حاملا على ظهره مادة" ال تي أن تي" شديدة الانفجار ليفجرها قرب مكاتب المنظمات الدولية، على ضوء التفحيرات الاخيرة التي هزت الضالع، علقت اعمالها ولا ندري ما الذي سيحدث لاحقا رحيلها اما لا ...؟
دون شك.. أن الوضع الحالي ف محافظة الضالع، يستدعي إعلان النفير العام، من خلال تشكيل لجنة أمنية وطنية لمتابعة الاحداث الاخيرة و البحث عن حلول مستعجلة، قبل ان تستفحل المعضلة لتشعل حرائق الحرب.
العمل الاجرامي الجبان الذي قام به المنتقم "الطبي " ، ب تكليف انغماسي مستأجر ب طلاق الرصاص الحي على اطباء بلا حدود في أكثر من مناسبة، ليس عمل ارهابي ل ارهاب اطباءه وطبيباته في مستشفى النصر، بل خلفه لوبي ضاق به الحال ازاء "افلاس " المسشفى، نظرا لعدم ازدحام المرضى الفقراء على مستشفياه ، بعد أنتقال المرضى الى مستشفى النصر لتلقي علاجهم مجانا، ف هذا الامر لا يحلو للوبي المحيط بمستشفى النصر، ولان الجناة طلقاء والجهات المعنية بالامر لا يتحملون المسؤولية بضبط الجناة، استدعى الامر لرحيل اطباء بلا حدود الى مديرية قعطبة، لطالما عجز "الجميع " عن حماية الاطباء والطبيبات.
اليوم، تتكرر المأساة في الضالع و ب أداة تختلف عن الاول، ف المنتقم الثاني " أسلامي معتدل" ، بداعي الدعارة للشرف، ايضا كلف مجاهدا بلا شنب ، خرج من قبعة الجامع بلا وضوء، حاملا على ظهره مادة" ال تي أن تي" شديدة الانفجار ليفجرها قرب مكاتب المنظمات الدولية، على ضوء التفحيرات الاخيرة التي هزت الضالع، علقت اعمالها ولا ندري ما الذي سيحدث لاحقا رحيلها اما لا ...؟
دون شك.. أن الوضع الحالي ف محافظة الضالع، يستدعي إعلان النفير العام، من خلال تشكيل لجنة أمنية وطنية لمتابعة الاحداث الاخيرة و البحث عن حلول مستعجلة، قبل ان تستفحل المعضلة لتشعل حرائق الحرب.
ليست هناك تعليقات