Page Nav

HIDE

Grid

GRID_STYLE

RTL

RTL

Add

اعلان


 

الاخبار

latest

اعلان


 

تركيا تريد إعادة أمجاد الدولة العثمانية ولن يأتى ذلك الا بالسيطرة على أرض الحجاز.

تركيا تريد إعادة أمجاد الدولة العثمانية ولن يأتى ذلك الا بالسيطرة على أرض الحجاز.  تقرير / الغد الجنوبي / خاص . ايران تريد إعادة أمجاد الدول...

تركيا تريد إعادة أمجاد الدولة العثمانية ولن يأتى ذلك الا بالسيطرة على أرض الحجاز. 

تقرير / الغد الجنوبي / خاص .




ايران تريد إعادة أمجاد الدولة الفارسية
تركيا تريد إعادة أمجاد الدولة العثمانية
كل ذلك على حساب الدول العربية
هم "اعداء العرب" التاريخيين في المنطقة وما شجعهم للدخول الى بعض الدول العربية بعد الخراب العربي
الى احزاب مطايا لهم تطمح للحكم ولو على ظهر دبابة محتل ، وخير دليل (جماعة الإخوان المسلمين ـ ومليشيات الحُوثي ) .
أردوغان يعيش احلام العظمة فقد :
- ارسل جنود لـ قطر .
- وارسل جنود لـ ليبيا .
- وارسل جنود لـ العراق .
- وارسل جنود لـ سوريا .
- وارسل جنود لـ افغانستان .
- وارسل جنود لـ  اذربيجان 
- استحوذ على قاعدة صومالية .
- استحوذ على قاعدة سودانية .
تدخل اردوغان في حروب الشرق الأوسط ليس حبا في العرب ولكن اطماع اردوغان تقدم العرب قرابين إعادة الدولة العثمانية البائدة .. هو من ؛
-سرق النفط من سوريا وليبيا
-ذهب لسرقة الآثار في السودان
-أرسل الأسلحة وزعزع أمن تونس
-عادى الإمارات والسعودية ومصر
🔹واليوم؛ بدأت عيون تركيا تشخص نحو اليمن .
عام 2011 م حيث شيدت جماعة الإخوان نصبا تذكاريا في قلب العاصمة صنعاء على بعد أمتار من مبنى وزارة الدفاع، لتخليد ذكرى الجنود الأتراك الذين فقدوا أرواحهم ضمن الفيلق السابع خلال فترة الاحتلال العثماني للبلاد.
🔸عام 2013 م ، حيث تدفقت شحنات السلاح التركي  إلى المدن اليمنية بغزارة وأعلنت السلطات الأمنية آنذاك عن ضبط العديد منها،
🔶 عمدت أنقرة لاستخدام شخصيات سياسية يمنية من جماعة الإخوان المسلمين ومن أبرز الشخصيات التي لعبت دورا في تعزيز تلك الأطماع في اليمن، 

◾الشيخ القبلي ورجل الأعمال والقيادي الإخواني حميد الأحمر، الذي ارتبط بشكل وثيق بتركيا وكان من أوائل من غادروا نحو إسطنبول بعد الانقلاب الحوثي في سبتمبر 2014، وقد أطلقت علية الصحافة التركية لقب (صبي أردغان ) وقد ظهر في مناسبات عدة وهو يعبر عن دعمه للأحلام التوسعية التركية وآمال استعادة مجد الإمبراطورية العثمانية الغابرة، كما أشرف على تنظيم مهرجان دولي في إسطنبول تحت عنوان “شكرا تركيا” 
⬛ الناشطة اليمنية الحاصلة على جائزة نوبل للسلام توكل كرمان التي تم منحها الجنسية التركية ، 
🔻القيادي الإخواني وعضو مجلس شورى الإصلاح، صلاح باتيس الذي أنشأ مؤسسة تحت اسم “وقف أويس القرني لليمن” في تركيا، يعتقد أنها باتت غطاء لتبييض أموال الإخوان وإيصال الدعم المالي التركي للجماعة في اليمن.
🔷الشيخ عبدالمجيد الزنداني المدرج على اللائحة الأميركية للإرهاب، والذي ظهر في مقطع فيديو وهو يبكي عقب الانقلاب العسكري الذي كاد يطيح بأردوغان.
🔸وزير النقل المستقيل صالح الجبواني الذي يوصف عادة بالسياسي المتلون بالنظر إلى تاريخه الحافل بالتحولات السياسية من النقيض إلى النقيض.
🔶 وجيش من الاعلاميين والصحفيين  المعروفين بانتمائهم للإخوان مؤخرا في حملات إعلامية ممنهجة للمطالبة بدور تركي في اليمن على غرار ليبيا. 
◾بلاضافة إلى منظومات أعلامية اقامتها تركيا تعمل الصالح مشروعها السياسي وبتنفيذ من جماعة الإخوان المسلمين. 
🔻كما تتواجد في مدينة إسطنبول معظم القنوات ووسائل الإعلام الإخوانية اليمنية المعادية للتحالف العربي مثل قناة بلقيس ويمن شباب والمهرية وغيرها.
🔷اطماع_اردوغان تقدم قرابين إعادة الدولة العثمانية البائدة. 
الامر الغريب والعجيب أن الشقيقة الكبرى المملكة العربية السعودية ، لا تزال تصف جماعة الإخوان المسلمين باليمن بإنهم شركاء التحالف ، وهم من طعنة في الخلف حيث أن الإخوان اخترقوا صفوف الشرعية 
وسخروا كل امكانياتهم الافشال التحالف العربي، وأصبحوا يعزفون على وتر الحُوثي  ظاهراً وفي سفر متفقين على الأرض وهذا ما أثبته الحروب الوهمية ،معركة مأرب .. ضجيج الإعلام أعلى من غبار القتال .
تركيا لها أطماع توسعية گحال إيران
فهي تريد إعادة أمجاد امبراطورية الدولة العثمانية بارتداء
( عباءة الإسلام ) والإعلام الإخواني يمهد منذ فترة طويلة لذلك بالدعاية لأردوغان بأنه خليفة المسلمين وهو حامي حمى المسلمين في كل مكان .

ليست هناك تعليقات