ناشطون سياسيون جنوبيون المجلس الانتقالي درع الجنوب و الحامل السياسي لقضية شعب الجنوب وصاحب القوة الفاعلة على الأرض . الغد الجنوبي ـ عين الج...
ناشطون سياسيون جنوبيون المجلس الانتقالي درع الجنوب و الحامل السياسي لقضية شعب الجنوب وصاحب القوة الفاعلة على الأرض .
الغد الجنوبي ـ عين الجنوب
قال ناشطون سياسيون جنوبيون أن المجلس الانتقالي درع الجنوب ، الحامل السياسي لقضية شعب الجنوب وصاحب القوة الفاعلة على الأرض ، واشارو إلى الرئيس القائد عيدروس الزُبيدي الحارس الأمين على النضال الوطني والحقوق والثوابت الوطنية التي انطلقت من أجلها الثورة الجنوبية .
وأطلق جنوبيون هاشتاقا على تويتر
مؤكدين أن #المجلس_الانتقالي_درع_الجنوب
وقالوا : المجلس الانتقالي الجنوبي لا يمكن أن يقدم أي تنازلات تمس جوهر قضية شعب الجنوب.
واعتبروا: مشاورات الرياض أظهر الرئيس القائد عيدروس الزبيدي موقف موحد للجنوبيين في خطوة عكست رسائل سياسية عدة لأطماع قوى صنعاء الرامية لإبتلاع الجنوب العربي .
واضافوا : يحق لنا اليوم أن نفاخر ونفتخر بعد أن صار لنا قيادة المجلس الانتقالي الجنوبي بقيادة الرئيس عيدروس الزبيدي تمثلنا وتسعى إلى تحقيق هدفنا وغايتنا وحلمنا المتمثل في إستعادة دولتنا على تراب وطننا الحبيب الجنوب العربي.
وأكدوا: أن المجلس الانتقالي مواقفه ثابت وراسخ في التمسك بمشروعه الوطني الجنوبي.
وتابعوا : متوجهين خلف الرئيس القائد عيدروس الزبيدي بخطى ثابتة نحو الدولة الجنوبية الفيدرالية الجديدة.
واكملوا " لا تراجع عن الحقوق والثوابت الوطنية للجنوب وسيسعى الرئيس القائد عيدروس الزبيدي إلى تحقيقها .
وأكد الصحفي السياسي الجنوبي ياسر علي "الانتقالي الذي "وُلد ميتاً" رصّهم طوابير، وزارة الدفاع والداخلية ورموزهم القبلية وشرعيتهم تخضع للجنوب ممثلا برمزيته الرئيس عيدروس" واضاف "انتهى زمن الاستفراد بالقرار، واعتبار الجنوب مزرعتهم الخاصة، وبدأ عهد الندية، هذه مجرد بداية، والنهاية استقلال الجنوب.
وقال الصحفي الجنوبي أرسلان السليماني "الحضور والانجازات التي حققها المجلس الانتقالي الجنوبي سواء كان على الصعيد العسكري أو السياسي مكاسب كبيرة منذ لحظة اعلان وأثبت شراكتة الاستراتيجية في كسب ثقة الأشقاء العرب في كير شوكة إيران في المنظمة وثقة المجتمع الإقليمي والدولي في مكافحة الإرهاب .
ومن جانبه كتب الناشط الجنوبي محمد النود " انتهت كل محاولات الوأد والتهميش للقضية الجنوبية ومات مدبروها وحائكوها وستلاقي كل المحاولات نفس المصير وربما أسوأ منه لأن أعداء الجنوب يمضون في عدهم التنازلي وتمضي القضيةالجنوبية في وضعها التصاعدي أكثر ثباتا ومتانةً وقوة رغم مكائد الكائدين ومكر الماكرين .
ليست هناك تعليقات