Page Nav

HIDE

Grid

GRID_STYLE

RTL

RTL

Add

اعلان


 

الاخبار

latest

اعلان


 

صحفي يوضح إنجازات #الزبيدي و #الانتقالي سياسياً وعسكرياً وأمنياً

 صحفي يوضح إنجازات #الزبيدي و #الانتقالي سياسياً وعسكرياً وأمنياً الغد الجنوبي ـ نيوز يمن  أكد رئيس تحرير موقع "عدن الآن" الصحفي م...

 صحفي يوضح إنجازات #الزبيدي و #الانتقالي سياسياً وعسكرياً وأمنياً


الغد الجنوبي ـ نيوز يمن 




أكد رئيس تحرير موقع "عدن الآن" الصحفي محمد فضل بن مرشد، تحقيق المجلس الانتقالي الجنوبي بقيادة الرئيس عيدروس الزبيدي، إنجازات سياسية وعسكرية وأمنية هامة خلال الخمس السنوات الماضية، أفشلت مخططات ومحاولات قوى شمال اليمن اجتياح الجنوب مجددا، وأكسبت قضية الجنوب ومطالب الشعب الجنوبي اعترافا دوليا بعدالتها، ودفعت بها إلى صدارة اهتمامات دول الإقليم والمجتمع الدولي.


وأوضح الصحفي محمد بن مرشد، بمناسبة الذكرى الخامسة لإعلان عدن التاريخي في الرابع من مايو 2017، أن "إعلان عدن التاريخي وما تلاه من تأسيس وانطلاق المجلس الانتقالي الجنوبي بقيادة الرئيس عيدروس قاسم الزبيدي، قد توج نضال شعب الجنوب بقيادة وطنية جنوبية نجحت وباقتدار بفرض ملف الجنوب على المجتمع الدولي وانتزاع اعترافه بمشروعية مطالب الشعب الجنوبي باستعادة دولتهم الجنوبية".


وأضاف بن مرشد: "قبل العام 2017 كان لشعب الجنوب قضية عادلة ولكن دون قيادة، وبعد إعلان عدن التاريخي في الرابع من مايو 2017 وتأسيس المجلس الانتقالي الجنوبي توجت الثورة الجنوبية بقيادة سياسية فرضت إرادة شعب الجنوب محليا وإقليميا ودوليا".


وشدد رئيس تحرير موقع "عدن الآن" الإخباري، بأن "ما تحقق للجنوب من إنجازات سياسية وعسكرية وأمنية خلال خمس سنوات فقط من تأسيس المجلس الانتقالي بقيادة الرئيس عيدروس الزبيدي ما كان ليتحقق أبدا إن بقي شعب الجنوب بدون قيادة سياسية وعسكرية وممثل شرعي لنضالهم وثورتهم ومطالبهم باستعادة الدولة الجنوبية، والتي أصبح إعلان عودتها مسألة وقت ليس بالبعيد".


واستطرد مؤكدا: "اليوم وبفضل ثبات وحنكة الرئيس عيدروس الزبيدي وكافة قيادات المجلس الانتقالي الجنوبي والقوات الجنوبية أصبح الجنوب شريكا وحليفا أساسيا لدول مجلس التعاون الخليجي، ويحظى بمكانة متميزة لدى المجتمع الدولي، واكتسبت قضية شعب الجنوب وحقهم في استعادة دولتهم الجنوبية دعما ومساندة خليجية وعربية ودولية".


واختتم الصحفي محمد فضل بن مرشد، قائلا: "المجلس الانتقالي الجنوبي بقيادة الرئيس عيدروس الزبيدي وبمساندة أخوية إماراتية للجنوب وشعبه، لم يكتف فقط بتحقيق إنجازات سياسية، بل وتمكن خلال سنوات قليلة من بناء جيش جنوبي قوي قادر على حماية الجنوب وأراضيه من المحاولات الشمالية المتواصلة لإعادة اجتياحة، وبناء أجهزة أمنية قادرة على تأمين الداخل الجنوبي من مخططات حزب الإصلاح الإخواني الداعم لجماعات الإرهاب، وأصبحت القوات المسلحة الجنوبية شريكا فاعلا ويعول عليها الأشقاء في الخليج العربي في التصدي لمشاريع إغراق منطقة الجزيرة العربية والخليج العربي بمستنقع الإرهاب".

ليست هناك تعليقات