التصالح والتسامح هدف رئيسي للمجلس الانتقالي الجنوبي..... #عبدالكريم النعوي -التصالح والتسامح واحده من اهم الصفات والقيم التي اوصئ الل...
التصالح والتسامح هدف رئيسي للمجلس الانتقالي الجنوبي.....
#عبدالكريم النعوي
-التصالح والتسامح واحده من اهم الصفات والقيم التي اوصئ الله خلقه العمل فيها وتطبيقها تطبيقاً فعلياً صحيحاً لما لها من فوائد ولما منها من عوائد مثمره تنعكس ايجاباً علئ الامه باسرها فهي تصفي القلوب من الاحقاد والضغائن وتطهرها من الكره وتداوي العقول من امراض العدوات وتمنحها الهدوء والامان والطمانينه وتزيل كل اوهام التمزق والتفرقه من ابناء المجتمع الواحد وتعتبر مدخلاً للم الشمل وتوحيد الموقف وتحقيق النجاحات واحراز الانتصارات وتكوين قوه قاهره تنتصر علئ كل التحديات وتجعل من كل ابناء الجنوب اسره واحده من خلالها تغلق الابواب والمنافذ في وجه اعداء الشعب الجنوبي الذي هو في حقيقة الامر متصالح ومتسامح مع بعضه منذ عقود من الزمن ولا يحتاج لاستكمال ذالك سوئ لبعض الخطوات والاجراءات التنظيميه الفنيه لممارسة هذا المبدا وتطبيقه في الواقع العمل العملي من خلال تجسيد العلاقه الحميمه بين الافراد والجماعات علئ مستوئ الوطن الجنوب باكمله وانشاء الله سيكون هذا العام 2019م عام تحقيق كافة الاهداف والانتقال الفعلي الئ الواقع الحقيقي للدوله الجنوبيه الحره المستقله .
ولما لهذه المساله من اهميه كبرئ وقيمه عظيمه لاتقدر بثمن فقد اتخذ منها الجنوبيين مناسبه رسميه يتم احيائها في كل عام علئ المستوئ الشعبي والثوري حيث التحضيرات هذه الايام جاريه علئ قدم وساق من قبل المجلس الانتقالي الجنوبي المركزي وكل فروعه في مقدمتها فرع الانتقالي في محافظة الضالع لاحياء الذكرئ 13 للتصالح والتسامح الجنوبي الجنوبي في 13 يناير من كل عام .
9-1-2019
🌌🌌🌌🌌🌌🌌🌌🌌🌌🌌
#عبدالكريم النعوي
-التصالح والتسامح واحده من اهم الصفات والقيم التي اوصئ الله خلقه العمل فيها وتطبيقها تطبيقاً فعلياً صحيحاً لما لها من فوائد ولما منها من عوائد مثمره تنعكس ايجاباً علئ الامه باسرها فهي تصفي القلوب من الاحقاد والضغائن وتطهرها من الكره وتداوي العقول من امراض العدوات وتمنحها الهدوء والامان والطمانينه وتزيل كل اوهام التمزق والتفرقه من ابناء المجتمع الواحد وتعتبر مدخلاً للم الشمل وتوحيد الموقف وتحقيق النجاحات واحراز الانتصارات وتكوين قوه قاهره تنتصر علئ كل التحديات وتجعل من كل ابناء الجنوب اسره واحده من خلالها تغلق الابواب والمنافذ في وجه اعداء الشعب الجنوبي الذي هو في حقيقة الامر متصالح ومتسامح مع بعضه منذ عقود من الزمن ولا يحتاج لاستكمال ذالك سوئ لبعض الخطوات والاجراءات التنظيميه الفنيه لممارسة هذا المبدا وتطبيقه في الواقع العمل العملي من خلال تجسيد العلاقه الحميمه بين الافراد والجماعات علئ مستوئ الوطن الجنوب باكمله وانشاء الله سيكون هذا العام 2019م عام تحقيق كافة الاهداف والانتقال الفعلي الئ الواقع الحقيقي للدوله الجنوبيه الحره المستقله .
ولما لهذه المساله من اهميه كبرئ وقيمه عظيمه لاتقدر بثمن فقد اتخذ منها الجنوبيين مناسبه رسميه يتم احيائها في كل عام علئ المستوئ الشعبي والثوري حيث التحضيرات هذه الايام جاريه علئ قدم وساق من قبل المجلس الانتقالي الجنوبي المركزي وكل فروعه في مقدمتها فرع الانتقالي في محافظة الضالع لاحياء الذكرئ 13 للتصالح والتسامح الجنوبي الجنوبي في 13 يناير من كل عام .
9-1-2019
🌌🌌🌌🌌🌌🌌🌌🌌🌌🌌
ليست هناك تعليقات