في الامس القريب: 💦 كتب الشيخ محمد علي الاسلاف وقبل سنوات وبالتحديد قبل حادثة الشيخ ياسين ابو الشهدء بيوم كتبت هذا ال...
في الامس القريب: 💦
كتب الشيخ محمد علي الاسلاف
وقبل سنوات وبالتحديد قبل حادثة الشيخ ياسين ابو الشهدء بيوم كتبت هذا المقال وفيه قلت : (في ليله بارده والهدوء يخيم على الناس من كل مكان تصلت الى المنزل كالعاده ، واذا بالفزع يشوب الاهالي والاصوات ترتفع خوفا من القصف المدفعي بتجاه بالبيوت من قبل الجيش اليمني ، ياترى . !ماذا عملت النساء والاطفال حتى يكافئوهم بهذا الكم الهائل من القذائف بمختلف انواعها وما ذنب الاطفال .!حتى يخوفون بهذه الوحشية والهمجية ،، مع أن اصول اللعب في الحروب تكون بعيدة من الاسر والاطفال (ياعلماء ! صنعاء ياعلماء الكراسي ..!اين ستنكاركم ؟أليس المسلم على المسلم حرام دمه وماله وعرضه ،،! تباً لكم..) ايام.. خوالي كنا نتمنى من عقلاء صنعاء كلمة حق ولو بمنشور على مواقع التواصل وليس بجريدة رسميه نتمنى كلمة عامة .لا لظلم..كلمة عتراض.ولكن كان سكوتهم وراءه حقد دفين على ابناء الجنوب بل اغمضو عين الشمس وحاولو تبرير ذلك ان الوحده ركن سادس لاركان الاسلام ،، يالها من ايام، عندما كان يقرع المثقف والمهندس الجنوبي بالسجن او القتل بكتابة كلمة ( جنوب)....!بالاخير أتمنى من كل حبيب لبيب، وكاتب، رصين، ان يتذكر ماضيه ويدرك مامعنى تضحية ومامعنى شهيد وجريح وسجين،التضحية كانت عباره عن انهار من الدماء ،، والسور الفولاذي الذي كانو يتحدثون عنه في الضالع وفي غيرها،، هو الدم والهدم ، في كل منزل عين تدمع على فقيد وشهيد ، السور هو اخي واخيك وعرضي وعرضك هو النساء والاطفال ،كانت قربانا لدفاع عن الارض والعرض،، فلايعقل ان ننسى تاريخنا وتضحياتنا ونترك الجراح تنزف والثكالى والايتام يصرخون جوعاً، مقابل كيِّف""" وبس""""(هل الجزاء الاحسان الا الاحسان )لاتقام الدول بطمس هوايات من كان وقود الثوره والدوله ،، ولانقبل ان نعيش الغثائية والانانية تحت مبدأ انا اولاً،لنا امل ان يكون للجنوب حاضر ومستقبل عاجلا ان شاء الله ، ودمتم سالمين🍃
كتب الشيخ محمد علي الاسلاف
وقبل سنوات وبالتحديد قبل حادثة الشيخ ياسين ابو الشهدء بيوم كتبت هذا المقال وفيه قلت : (في ليله بارده والهدوء يخيم على الناس من كل مكان تصلت الى المنزل كالعاده ، واذا بالفزع يشوب الاهالي والاصوات ترتفع خوفا من القصف المدفعي بتجاه بالبيوت من قبل الجيش اليمني ، ياترى . !ماذا عملت النساء والاطفال حتى يكافئوهم بهذا الكم الهائل من القذائف بمختلف انواعها وما ذنب الاطفال .!حتى يخوفون بهذه الوحشية والهمجية ،، مع أن اصول اللعب في الحروب تكون بعيدة من الاسر والاطفال (ياعلماء ! صنعاء ياعلماء الكراسي ..!اين ستنكاركم ؟أليس المسلم على المسلم حرام دمه وماله وعرضه ،،! تباً لكم..) ايام.. خوالي كنا نتمنى من عقلاء صنعاء كلمة حق ولو بمنشور على مواقع التواصل وليس بجريدة رسميه نتمنى كلمة عامة .لا لظلم..كلمة عتراض.ولكن كان سكوتهم وراءه حقد دفين على ابناء الجنوب بل اغمضو عين الشمس وحاولو تبرير ذلك ان الوحده ركن سادس لاركان الاسلام ،، يالها من ايام، عندما كان يقرع المثقف والمهندس الجنوبي بالسجن او القتل بكتابة كلمة ( جنوب)....!بالاخير أتمنى من كل حبيب لبيب، وكاتب، رصين، ان يتذكر ماضيه ويدرك مامعنى تضحية ومامعنى شهيد وجريح وسجين،التضحية كانت عباره عن انهار من الدماء ،، والسور الفولاذي الذي كانو يتحدثون عنه في الضالع وفي غيرها،، هو الدم والهدم ، في كل منزل عين تدمع على فقيد وشهيد ، السور هو اخي واخيك وعرضي وعرضك هو النساء والاطفال ،كانت قربانا لدفاع عن الارض والعرض،، فلايعقل ان ننسى تاريخنا وتضحياتنا ونترك الجراح تنزف والثكالى والايتام يصرخون جوعاً، مقابل كيِّف""" وبس""""(هل الجزاء الاحسان الا الاحسان )لاتقام الدول بطمس هوايات من كان وقود الثوره والدوله ،، ولانقبل ان نعيش الغثائية والانانية تحت مبدأ انا اولاً،لنا امل ان يكون للجنوب حاضر ومستقبل عاجلا ان شاء الله ، ودمتم سالمين🍃
ليست هناك تعليقات