بقلم ابو وداد الشرفي الغد الجنوبي خاص معركة الجنوب مصيرية مر الجنوب بمراحل تأريخية أكثر خطورة مما يجري اليوم، وخاض تطورات المراحل بإر...
بقلم ابو وداد الشرفي
الغد الجنوبي خاص
معركة الجنوب مصيرية
مر الجنوب بمراحل تأريخية أكثر خطورة مما يجري اليوم، وخاض تطورات المراحل بإرادة نابعة من القضية المصيرية التي تخص الجنوب وأجياله القادمة.
وفي كل المراحل مهما تأخر النصر الجنوبي فإنه ما يلبث أن يتحقق فيخرج الجنوب منتصراً ومسجلاً نقطة تقدم في مسار الكفاح والدفاع عن الجنوب والانتصار لقضية كل الجنوبيين القضية الجنوبية.
دائماُ كان هناك شيء واحد هو وراء ثبات الجنوبيين الاحرار الذي يواجهون صلف الاحتلال اليمني ومن خلفه الدول الداعمة له.
ذلك الشيء نابع من داخل الذات لكل جنوبي مؤمن بهدفه وقضيته القضية الجنوبية التي تتعرض دائماً للتغييب والتهميش اعتقاداً من اعدائها انهم يستطيعون وأدها او إنهائها.
فكلما إستهدفوا الجنوب شعباً وقضية وأرض كلما تورطوا في صراعات بينهم البين حتى وصلوا الى حالة يرثى لها وأصبح الشمال حاليا ساحة حرب دامية وصراع لا مفر منه ولن يهدأ او ينتهي إلا بعودة العربة الى المسار الصحيح بعد ان انحرفت عن الخط يوم 22 مايو 1990 وانحرفت أكثر 7 يوليو 1994م.
لا مفر ولا مخرج للشمال ولا لدول التحالف الا بالعودة لجادة الصواب وإدراك ان الجميع سيبقون معرضون للتهديدات والحروب واللا استقرار طالما وعوامل واسباب النزاع مستمرة .
#ابو وداد الشرفي ✍
الغد الجنوبي خاص
معركة الجنوب مصيرية
مر الجنوب بمراحل تأريخية أكثر خطورة مما يجري اليوم، وخاض تطورات المراحل بإرادة نابعة من القضية المصيرية التي تخص الجنوب وأجياله القادمة.
وفي كل المراحل مهما تأخر النصر الجنوبي فإنه ما يلبث أن يتحقق فيخرج الجنوب منتصراً ومسجلاً نقطة تقدم في مسار الكفاح والدفاع عن الجنوب والانتصار لقضية كل الجنوبيين القضية الجنوبية.
دائماُ كان هناك شيء واحد هو وراء ثبات الجنوبيين الاحرار الذي يواجهون صلف الاحتلال اليمني ومن خلفه الدول الداعمة له.
ذلك الشيء نابع من داخل الذات لكل جنوبي مؤمن بهدفه وقضيته القضية الجنوبية التي تتعرض دائماً للتغييب والتهميش اعتقاداً من اعدائها انهم يستطيعون وأدها او إنهائها.
فكلما إستهدفوا الجنوب شعباً وقضية وأرض كلما تورطوا في صراعات بينهم البين حتى وصلوا الى حالة يرثى لها وأصبح الشمال حاليا ساحة حرب دامية وصراع لا مفر منه ولن يهدأ او ينتهي إلا بعودة العربة الى المسار الصحيح بعد ان انحرفت عن الخط يوم 22 مايو 1990 وانحرفت أكثر 7 يوليو 1994م.
لا مفر ولا مخرج للشمال ولا لدول التحالف الا بالعودة لجادة الصواب وإدراك ان الجميع سيبقون معرضون للتهديدات والحروب واللا استقرار طالما وعوامل واسباب النزاع مستمرة .
#ابو وداد الشرفي ✍
ليست هناك تعليقات