*الحزن لايستأذن احد* حينما تحل علينا النوازل والمحن وتقع علينا المصائب والمحن فتقصم ضهورنا ويدخل الحزن الى ديارنا وتنتشر رائحة الموت في...
*الحزن لايستأذن احد*
حينما تحل علينا النوازل والمحن وتقع علينا المصائب والمحن فتقصم ضهورنا ويدخل الحزن الى ديارنا وتنتشر رائحة الموت في مدينتنا الآمنة.
حينها لا يستأذن الحزن احد فسوف يدخل الى وسط الديار ولا يقرع الابواب لكي يؤذن له بالدخول .
انهو الحزن ومعه النحيب والبكاء النابع عن الالم العميق الذي يصيب قلوبنا وسيدخل ديارنا بلا استأذان فالامهات الثكالا ونواحهن الممزوج بالالم والحرقة على اولادهن والحزن الذي ينزل على قلوب ام او اخت واب كالصاعقة لسماع نبأ وفات وفقدان ولدهم وكذلك من تؤرمله زوجته
بسبب حادثة هنا ومصيبة هناك .
انه الحزن الذي يخيم على ديارنا الآمنة وما اصعب واعمق الالم الذي يدخل الى قلوبنا حينما يكون ابن الدار من كان القاتل والمتسبب في القتل وابن الدار الضحية .
فأي دار لنا ستقفل ابواب اسوارها
عن تلك المصيبة
و الحزن الذي يحل في قلوبنا.
بلا استأذان يتسق الحزن ويدخل ديارنا ليخيم على الصاحب والقريب والجار حتى يعم مدينتي وضواحيها بكل الم وحزن
انه الحزن الذي لايستأذن احد .
فارفعوا افواه بنادقكم ونشروا الامن في كل مكان فلطريق حرمتها وللجار والاسواق والمدارس والمنشئات حرمة لا تعبث بأمن وسكينة مدينتنا وحينا وقريتنا فكلنا دعات سلام .
ففشوا السلام بينكم
ولا تستبدلونه بالفتنة التي تنتشر في كل مكان فيذهب الامن والامان عنكم وتذهب ريحكم .
فالقاتل مني والمقتول
فكفاناء عبثا
وكما قال الشاعر
بعضي على بعضي يجرد سيفه
والسهم مني نحو صدري يرسل
والنار توقد في خيام عشيرتي
واناء الذي ياللمصيبة اشعل
الاعلامي غالب لبحش
حينما تحل علينا النوازل والمحن وتقع علينا المصائب والمحن فتقصم ضهورنا ويدخل الحزن الى ديارنا وتنتشر رائحة الموت في مدينتنا الآمنة.
حينها لا يستأذن الحزن احد فسوف يدخل الى وسط الديار ولا يقرع الابواب لكي يؤذن له بالدخول .
انهو الحزن ومعه النحيب والبكاء النابع عن الالم العميق الذي يصيب قلوبنا وسيدخل ديارنا بلا استأذان فالامهات الثكالا ونواحهن الممزوج بالالم والحرقة على اولادهن والحزن الذي ينزل على قلوب ام او اخت واب كالصاعقة لسماع نبأ وفات وفقدان ولدهم وكذلك من تؤرمله زوجته
بسبب حادثة هنا ومصيبة هناك .
انه الحزن الذي يخيم على ديارنا الآمنة وما اصعب واعمق الالم الذي يدخل الى قلوبنا حينما يكون ابن الدار من كان القاتل والمتسبب في القتل وابن الدار الضحية .
فأي دار لنا ستقفل ابواب اسوارها
عن تلك المصيبة
و الحزن الذي يحل في قلوبنا.
بلا استأذان يتسق الحزن ويدخل ديارنا ليخيم على الصاحب والقريب والجار حتى يعم مدينتي وضواحيها بكل الم وحزن
انه الحزن الذي لايستأذن احد .
فارفعوا افواه بنادقكم ونشروا الامن في كل مكان فلطريق حرمتها وللجار والاسواق والمدارس والمنشئات حرمة لا تعبث بأمن وسكينة مدينتنا وحينا وقريتنا فكلنا دعات سلام .
ففشوا السلام بينكم
ولا تستبدلونه بالفتنة التي تنتشر في كل مكان فيذهب الامن والامان عنكم وتذهب ريحكم .
فالقاتل مني والمقتول
فكفاناء عبثا
وكما قال الشاعر
بعضي على بعضي يجرد سيفه
والسهم مني نحو صدري يرسل
والنار توقد في خيام عشيرتي
واناء الذي ياللمصيبة اشعل
الاعلامي غالب لبحش
ما نذوق الحرية لما بكت من كل عين
ردحذف