في عدن الف حرب وحرب فوازالحميدي الغدالجنوبي خاص نواجة اليوم في بلدنا الحبيب وبالذات العاصمة عدن الف حرب وحرب ، نعم انها حروب ...
في عدن الف حرب وحرب
فوازالحميدي
الغدالجنوبي خاص
نواجة اليوم في بلدنا الحبيب وبالذات العاصمة عدن
الف حرب وحرب ،
نعم
انها حروب ولكن ليست الحروب التي نشاهدها،
ليست حرب الجبهات التي نواجة الحوثي فيها ،
حروب ولكن لاندرك ،
انها حروب حقيقة وقنابل مؤقتة ستعم الكل
فالحرب لن ترحم احد ،
اولاً من حيث الحروب هي حرب المواجهات والجبهات التي دفعنا ثمنها مقدماً وكان فرض علينا وواجب مقدس للدفاع عن ارضنا وعرضنا وديننا ،
والحرب الثانية هي حرب الارهاب التي هي اخطر من الحرب الاولى
عادةً مانسمع ونشاهد يومياً هذة المفخخات والانتحارين.
ولكن بفضل الله ثم بفضل قيادتنا السياسية والعسكرية تم القضاء على هذة الفئة الضالة ولكنها استخدمت اسآليب اخرى مستمرة في الشارع الجنوبي
الإ وهي الاغتيالات ولكن جنودنا البواسل على يقظة تامة ،
ولكي نعرف الحروب الاخرى التي تجعل من حياتنا اليومية قلقاً وهي الحروب النفسية ك الاعلام بكل اطيافة واشكالة الذي يظهر هذة المحافظات المحررة بأنها مازالت في حرب دائمة ،
ولكن ندعو تلك الاقلام المأجورة الى المصداقية وشرف المهنة ،
وهناك حرب اخرى وهي حرب اللاجئين الافارقة الذين نراهم في قارعة الطريق قاطعين تلك المسافات الطويلة بمئات الكيلو مترات على الاشرطة الساحلية الجنوبية،
ابتداءً من المهرة وحتى باب المندب تلك الطوفان البشري لم نعلم اين يختفي ،
مع اننا تغلبنا العاطفية والانسانية تجاة اؤلئك الافارقة،
ما اذهلني هو جلوسي مع احد القيادات الجنوبية عندما اخبرني بأن تلك الافارقة ليس من الصومال وانما من بلد آخر،
رغم ان هذا البلد ديانتهم مسيحية ودليل على ذالك جلوسهم وحديثم مع هذة الشخصية الجنوبية،
ايضاً توجد علامة في كتف وظهر هؤلاء الافارقة للدليل بديانتهم المسيحية،
وخلال قرائتي اليوم للاخبار لفت انظاري الى خطبة خطيب جامع الرحمة بعدن عندما تحدث بأن عدن مكتضة باللاجين من ابناء المحافظات الشمالية والدول الاخرى ، وتصرف عليهم دولارات من منظمات تنصيرية حد وصفة ،
رغم ان ابناء عدن هم بأمس الحاجة لهذا الدعم
والذين يعيشون في هذة الفترة مع غلاء المعيشة وظنك العيش،
هكذا اصبحت عدن مأوى كل الفئات من لاجئين وبؤر فساد وعناصر متطرفة،
ناهيك عن الحرب الاكبر خطراً،
التي تتمثل في تهريب المخدرات بكافة اشكالها وبأطنان الى العاصمة عدن للتخلص من شبابنا بكافة وسائل استخدمها العدو للنيل من عاصمتنا الحبيبة عدن
ف الى متى ستظل هذة العاصمة كوكتيل مشكل داخل عصارة،،،،،،،،
فوازالحميدي
الغدالجنوبي خاص
نواجة اليوم في بلدنا الحبيب وبالذات العاصمة عدن
الف حرب وحرب ،
نعم
انها حروب ولكن ليست الحروب التي نشاهدها،
ليست حرب الجبهات التي نواجة الحوثي فيها ،
حروب ولكن لاندرك ،
انها حروب حقيقة وقنابل مؤقتة ستعم الكل
فالحرب لن ترحم احد ،
اولاً من حيث الحروب هي حرب المواجهات والجبهات التي دفعنا ثمنها مقدماً وكان فرض علينا وواجب مقدس للدفاع عن ارضنا وعرضنا وديننا ،
والحرب الثانية هي حرب الارهاب التي هي اخطر من الحرب الاولى
عادةً مانسمع ونشاهد يومياً هذة المفخخات والانتحارين.
ولكن بفضل الله ثم بفضل قيادتنا السياسية والعسكرية تم القضاء على هذة الفئة الضالة ولكنها استخدمت اسآليب اخرى مستمرة في الشارع الجنوبي
الإ وهي الاغتيالات ولكن جنودنا البواسل على يقظة تامة ،
ولكي نعرف الحروب الاخرى التي تجعل من حياتنا اليومية قلقاً وهي الحروب النفسية ك الاعلام بكل اطيافة واشكالة الذي يظهر هذة المحافظات المحررة بأنها مازالت في حرب دائمة ،
ولكن ندعو تلك الاقلام المأجورة الى المصداقية وشرف المهنة ،
وهناك حرب اخرى وهي حرب اللاجئين الافارقة الذين نراهم في قارعة الطريق قاطعين تلك المسافات الطويلة بمئات الكيلو مترات على الاشرطة الساحلية الجنوبية،
ابتداءً من المهرة وحتى باب المندب تلك الطوفان البشري لم نعلم اين يختفي ،
مع اننا تغلبنا العاطفية والانسانية تجاة اؤلئك الافارقة،
ما اذهلني هو جلوسي مع احد القيادات الجنوبية عندما اخبرني بأن تلك الافارقة ليس من الصومال وانما من بلد آخر،
رغم ان هذا البلد ديانتهم مسيحية ودليل على ذالك جلوسهم وحديثم مع هذة الشخصية الجنوبية،
ايضاً توجد علامة في كتف وظهر هؤلاء الافارقة للدليل بديانتهم المسيحية،
وخلال قرائتي اليوم للاخبار لفت انظاري الى خطبة خطيب جامع الرحمة بعدن عندما تحدث بأن عدن مكتضة باللاجين من ابناء المحافظات الشمالية والدول الاخرى ، وتصرف عليهم دولارات من منظمات تنصيرية حد وصفة ،
رغم ان ابناء عدن هم بأمس الحاجة لهذا الدعم
والذين يعيشون في هذة الفترة مع غلاء المعيشة وظنك العيش،
هكذا اصبحت عدن مأوى كل الفئات من لاجئين وبؤر فساد وعناصر متطرفة،
ناهيك عن الحرب الاكبر خطراً،
التي تتمثل في تهريب المخدرات بكافة اشكالها وبأطنان الى العاصمة عدن للتخلص من شبابنا بكافة وسائل استخدمها العدو للنيل من عاصمتنا الحبيبة عدن
ف الى متى ستظل هذة العاصمة كوكتيل مشكل داخل عصارة،،،،،،،،
ليست هناك تعليقات