هل تكون مليون النصر،الرسالة الاخيرة مقال: لـــميثاق عبده الغد الجنوبي خاص ساحة العروض التي تدفقت اليها الحشود الغفيرة بمليونية سم...
هل تكون مليون النصر،الرسالة الاخيرة
مقال: لـــميثاق عبده
الغد الجنوبي خاص
ساحة العروض التي تدفقت اليها الحشود الغفيرة بمليونية سميت بمليونية النصر، لذلك عندما انتصرت القوات الجنوبية علئ الارهاب وعناصر حزبية لها علاقة في هذا الطابع " وهو انتصاراً عظيم حققه الجيش الجنوبي بقواته الباسلة الشجاعة والسيطرة الكامله على المعسكرات التي كانت تتبع الحكومة الشرعية " والكشف عن اعمال ارهابية كانت تنفذ من داخل جوفها .
مليونية حاشدة لاأول مره يشهدها الوطن الجنوبي التي احتظنت في ساحة العزة والكرامة بالعاصمة الجنوبية عدن " حشود وجمع غفير تدفقت من جميع المحافظات الجنوبية وهو أمر مهماً لاابنا الشعب الجنوبي بتثبيت وارسال رسالته الواضحة ليقرأها العالم ومجلس الأمن الدولي ، وصلت الرساله وفي مظمونها الحرية والاستقلال والنصر المبين ،لهذا الشعب الجبار، وجيشه الكاسح.
مليونية النصر في عدن ، سطرها شعب صمد وثابر ، منذ سنوات تعرض فيها لاابشع المجازر واغتصبت فيه الارض الجنوبية على يد قوة شمالية ،فرض عليه الظلم والهوان ،واحكمت ومارست عليه كل طرق العنصرية والتهميش والقتل ،وانتزاع الحقوق ،ونهب اراضية ، وبسط النفوذ بكل اشكال التسلط البغيض والعدواني.
فهي المليونية ومافوق العدد، المكتظ بااصوات هادرة ، وفق تلاحم اخوي من كافة اطياف المجتمع الجنوبي وبمختلف شرائحه الثقافية" والادبية" ،والشبابية " بعنوان لبيك ياجنوب،
مليونية النصر في جسد جنوبي واحد ، وقد تكون هي المليونية الاخيرة لكي يحدد العالم الموقف في فصل الدولة الجنوبية الذي بات مقيد بقرار الشعب الجنوبي ،
الحدث الهام حصل اليوم في ساحة العروض بيوم الخميس الــ 15 عشر من اغسطس المجيد ،كان الاسلوب الحضاري والراقي ،والادبي حاضراً الذي اتخذه الشعب الجنوبي الثائر ، والالتزام بكل طرقه الحضارية والثقافية ،وفق مبادئ القيم والتحلي بالاخلاق في الحشد الكبير والغفير الذي عكس صورة ايجابية خصوصاً في هذه المرحلة التي تتعرض فيه القيادة الجنوبية وشعبها الى الاسائة وتضليل الحقائق" من خلال مايروجه اعلام حزب الاصلاح ومحاولة التشويه بقيادة الجنوب واستهدافه لكل الابطال من القوات الجنوبية التي انتصرت اثنا خوضها حرباً ضد القوة التي كانت تتمركز في العاصمة عدن.
وتزامناً مع الانتصار المحقق ومليونية النصر" شهدت العاصمة الجنوبية عدن حملة أمنية خلال اليومين الماضين منذ انطلاقة الفعالية الكبرى والاستعداد لااستقبال الحشود حيث حرصت الاجهزة الامنية في تأمين عدن ومداخلها " حيث قام قائد الحملة الامنية مدير أمن عدن اللواء شلال علي شائع" بمنع حمل السلاح ومطاردة كل من يحمل السلاح دون استثتا والقبض علئ كل المظاهر المسلحة التي تعمل على زعزعة أمن واستقرار العاصمة عدن .
في ضل الحشود الغفيرة والجموع الهائلة من احرار وحرائر الجنوب ،ظهرت في الساحة امرأة ثائرة ،جنوبية مسنه بلغ عمرها الـــ 80 عاماً تشارك الحشود في وسط ساحة العروض ممانال استحسان هذا الموقف العظيم ، لتلك العجوز المسنه وهي تحمل ظمير وحس وطني ،فيلتعظ منها الرجال المعادين لقضية الجنوب ،وهدف ابنائه ،
وسائل الاعلام كانت حاضرة بنشر الصورة مباشره كدليل أن حب الوطن الجنوبي قد تغلغل في دماء احرار وحرائر الجنوب ، شباباً وكهول " عجزة " وارآمل " فعاش الشعب الجنوبي حراً ابياً،
مقال: لـــميثاق عبده
الغد الجنوبي خاص
ساحة العروض التي تدفقت اليها الحشود الغفيرة بمليونية سميت بمليونية النصر، لذلك عندما انتصرت القوات الجنوبية علئ الارهاب وعناصر حزبية لها علاقة في هذا الطابع " وهو انتصاراً عظيم حققه الجيش الجنوبي بقواته الباسلة الشجاعة والسيطرة الكامله على المعسكرات التي كانت تتبع الحكومة الشرعية " والكشف عن اعمال ارهابية كانت تنفذ من داخل جوفها .
مليونية حاشدة لاأول مره يشهدها الوطن الجنوبي التي احتظنت في ساحة العزة والكرامة بالعاصمة الجنوبية عدن " حشود وجمع غفير تدفقت من جميع المحافظات الجنوبية وهو أمر مهماً لاابنا الشعب الجنوبي بتثبيت وارسال رسالته الواضحة ليقرأها العالم ومجلس الأمن الدولي ، وصلت الرساله وفي مظمونها الحرية والاستقلال والنصر المبين ،لهذا الشعب الجبار، وجيشه الكاسح.
مليونية النصر في عدن ، سطرها شعب صمد وثابر ، منذ سنوات تعرض فيها لاابشع المجازر واغتصبت فيه الارض الجنوبية على يد قوة شمالية ،فرض عليه الظلم والهوان ،واحكمت ومارست عليه كل طرق العنصرية والتهميش والقتل ،وانتزاع الحقوق ،ونهب اراضية ، وبسط النفوذ بكل اشكال التسلط البغيض والعدواني.
فهي المليونية ومافوق العدد، المكتظ بااصوات هادرة ، وفق تلاحم اخوي من كافة اطياف المجتمع الجنوبي وبمختلف شرائحه الثقافية" والادبية" ،والشبابية " بعنوان لبيك ياجنوب،
مليونية النصر في جسد جنوبي واحد ، وقد تكون هي المليونية الاخيرة لكي يحدد العالم الموقف في فصل الدولة الجنوبية الذي بات مقيد بقرار الشعب الجنوبي ،
الحدث الهام حصل اليوم في ساحة العروض بيوم الخميس الــ 15 عشر من اغسطس المجيد ،كان الاسلوب الحضاري والراقي ،والادبي حاضراً الذي اتخذه الشعب الجنوبي الثائر ، والالتزام بكل طرقه الحضارية والثقافية ،وفق مبادئ القيم والتحلي بالاخلاق في الحشد الكبير والغفير الذي عكس صورة ايجابية خصوصاً في هذه المرحلة التي تتعرض فيه القيادة الجنوبية وشعبها الى الاسائة وتضليل الحقائق" من خلال مايروجه اعلام حزب الاصلاح ومحاولة التشويه بقيادة الجنوب واستهدافه لكل الابطال من القوات الجنوبية التي انتصرت اثنا خوضها حرباً ضد القوة التي كانت تتمركز في العاصمة عدن.
وتزامناً مع الانتصار المحقق ومليونية النصر" شهدت العاصمة الجنوبية عدن حملة أمنية خلال اليومين الماضين منذ انطلاقة الفعالية الكبرى والاستعداد لااستقبال الحشود حيث حرصت الاجهزة الامنية في تأمين عدن ومداخلها " حيث قام قائد الحملة الامنية مدير أمن عدن اللواء شلال علي شائع" بمنع حمل السلاح ومطاردة كل من يحمل السلاح دون استثتا والقبض علئ كل المظاهر المسلحة التي تعمل على زعزعة أمن واستقرار العاصمة عدن .
في ضل الحشود الغفيرة والجموع الهائلة من احرار وحرائر الجنوب ،ظهرت في الساحة امرأة ثائرة ،جنوبية مسنه بلغ عمرها الـــ 80 عاماً تشارك الحشود في وسط ساحة العروض ممانال استحسان هذا الموقف العظيم ، لتلك العجوز المسنه وهي تحمل ظمير وحس وطني ،فيلتعظ منها الرجال المعادين لقضية الجنوب ،وهدف ابنائه ،
وسائل الاعلام كانت حاضرة بنشر الصورة مباشره كدليل أن حب الوطن الجنوبي قد تغلغل في دماء احرار وحرائر الجنوب ، شباباً وكهول " عجزة " وارآمل " فعاش الشعب الجنوبي حراً ابياً،
ليست هناك تعليقات