Page Nav

HIDE

Grid

GRID_STYLE

RTL

RTL

Add

اعلان


 

الاخبار

latest

اعلان


 

ذراع إيران نشرت رواية جديدة حول اغتيال حسن زيد وابنة الأخير ترفض التفاعل معها

 ذراع إيران نشرت رواية جديدة حول اغتيال حسن زيد وابنة الأخير ترفض التفاعل معها    صنعاء، الغد الجنوبي  نشرت وسائل إعلام تابعة لميليشيا الحوث...

 ذراع إيران نشرت رواية جديدة حول اغتيال حسن زيد وابنة الأخير ترفض التفاعل معها


 

 صنعاء، الغد الجنوبي 





نشرت وسائل إعلام تابعة لميليشيا الحوثي الإرهابية، رواية حوثية جديدة بشأن اغتيال وزير الشباب والرياضة في حكومتها غير المعترف بها، حسن زيد، برصاص مسلحين في وسط صنعاء في 27 أكتوبر 2020.


ذراع إيران ومن خلال فيلم أطلقت عليه اسم "في قبضة الأمن"، زعمت أن الاستخبارات السعودية هي من تقف وراء اغتيال حسن زيد وقيادات أخرى، لكنها أفردت لزيد المساحة الأكبر، زاعمة أن الاستخبارات السعودية تخوض حرباً مع استخباراتها وكانت تعمل على تفجير الوضع من الداخل.


وقد عرضت الميليشيات في إطار الفيلم أسماء واعترافات من قالت إنهم خلايا إجرامية مرتبطة بالاستخبارات السعودية ومسؤولة عن اغتيال حسن زيد في وسط صنعاء وعدد من القيادات الموالية لها في إب وذمار.


وتضمن العرض مشاهد تمثيلية لعمليات الاغتيال بحسب الاعترافات، إلا أن سكينة حسن زيد، لم تتفاعل مع ما نشر، وأظهرت عدم اهتمامها من خلال ردودها على منتقديها من الذباب التابع للميليشيات الإرهابية.


وكانت سكينة قد نشرت قبل أسابيع تغريدات تضمنت اتهامات لأبناء عمومتها بالوقوف وراء حادث اغتيال والدها جراء خلاف على الورث.


ووجهت سكينة، في سلسلة تغريدات حديثة، اتهامات لقيادات لم تسمها باستهداف والدها خلال حياته.


وقالت، في تغريدة حديثة لها رداً على منتقديها: "انا لا انشر اكاذيب وعندي  اثباتات، لم انشر كل شيء بعد... وحتى لو تم ايذائي قد معي وصية مسجلة ستنشر فور تعرضي لاي ضرر... وعمي الدكتور عباس لديه الكثير".


تجدر الإشارة إلى أن اغتيال حسن زيد كانت في وضح النهار خلال تواجده مع ابنته سكينة بسيارتها الشخصية بأحد شوارع صنعاء، حيث أطلقوا عليه وابلا من الرصاص قبل أن يلوذوا بالفرار.


ويرى مهتمون بالشأن اليمني، أن خروج الميليشيات بهذه الرواية بعد مرور أكثر من سنة وثلاثة أشهر من الحادثة محاولة لتبرئة ساحتهم من هذه الحادثة التي يشير الواقع أنها جاءت في إطار عمليات تصفية تستهدف القيادات الرافضة لهيمنة إيران على قرار صنعاء.


وجاءت هذه الحادثة بعد أسابيع من وصول القائد العسكري الإيراني حسن إيرلو إلى صنعاء بزعم أنه "سفير طهران"، فيما الحقيقة أظهرت أنه كان الحاكم الفعلي لصنعاء خلال تلك الفترة.


ليست هناك تعليقات