العنف ضد المراه _الواقع والمعالجه عقدت مؤسسة البرنس للتوعية والتنمية الانسانية عدن بالشراكه مع منظمة حلم السلام .صباح يوم الخميس المواف...
العنف ضد المراه _الواقع والمعالجه
عقدت مؤسسة البرنس للتوعية والتنمية الانسانية عدن بالشراكه مع منظمة حلم السلام .صباح يوم الخميس الموافق 28نوفمبر2019م
في قاعة كلية التربيه جامعة عدن
الغد الجنوبي/ خاص
ندوة بمناسبة اليوم العالمى لازالة العنف ضد المرأة .. تحت عنوان : ” العنف ضد المراه _الواقع والمعالجه بحضور كلا من رئيسي مؤسسة البرنس معالي الاستاذ مساعد الحريري والاستاذه ريم الشعبي ومعالي الاستاذ الشيخ احمد الوالي منسق المنظمات الدوليه ورئيس اتلاف عدن .والدكتوره نوال نائبة عميد كلية التربيه .
ومعالي
العلامه القاضي محمد سعيد السناني نائب رئيس محكمة استئناف لحج ورئيس الدائره القصائيه بالمؤسسه والاستاذه المحاميه نجات عثمان قايد مديرة الدائره القانونيه في المؤسسه والاستاذه الدكتوره رانيا خالد مديرة العلاقات العامه بالمؤسسه التى ادارت الندوه .والدكتوره جاكلين منصور والاستاذ الدكتور محمد النخعي مدير ادارة البيئه والمناخ بمؤسسه البرنس .والاستاذ نزيه مدير الموارد البشريه في منظمة حلم السلام والاستاذه اوتار مديرة المشاريع بالمنظمه .
كما حضر المدير التنفيذي للمؤسسة البرنس الاستاذ عبدالناصر القاضي والاستاده ام عبدالله المديره الماليه لموسسة البرنس والاستاذه المهندسه اسيا علي مديرةمكتب رئيس المؤسسه والمشاريع .
وعدد من عضوات المجلس الانتقالي ورئيسات مؤسسات مجتمع مدني في محافظة عدن .
.
في البداية .. استعرضت الدكتوره رانيا اهمية اقامة بمثل هده الندوات
ودور مؤسسة البرنس في مواجهة العنف ضد المرأة ، وضرورة مكافحته على مستوى كافة الجهات ، وأنه نظرا لأهمية ذلك وانتشار العنف ضد المرأة تم اعلان يوم 25 نوفمبر من كل عام باعتباره اليوم العالمى للقضاء على العنف ضد المرأة .. حيث يتم تنظيم الأنشطة على مختلف كافة الجهات المعنية بهدف رفع مستوى الوعى العام بمشكلة العنف ضد المرأة وابرازها في المجتمع للعمل على انهائها والقضاء عليها .
وأضافت أنه بعد انتشار حالات العنف بصور متعددة ومختلفة في السنوات الأخيرة أنشأت وزارة الداخلية ادارة كاملة لمتابعة جرائم العنف ضد المرأة , ومعاقبة المتحرش وتغليظ عقوبة التحرش الجنسى بالحبس والغرامة .
وتحدثت عما قامت به من تدريبات وجلسات مع فتياة
يتعرضنا للعنف ضد المراه والعوامل المسببة له في المجتمع عامة وفى عدن خاصة ، وكيفية القضاء على ظاهرة الاغتصاب وغيرها من أشكال العنف ضد المرأة ، وحقوق المرأة في الدستور مشيرة الى العنف كموروث ثقافى قديم والقصور القانونى في مواجهته .. ودور منظمات المجتمع المدني . في الوصول بالمرأة الى حياة آمنة عن طريق اطلاق مبادرة ” حياة آمنة للمرأة في محافظة عدن ” .
وتكلم الاستاذ الشيخ احمد الوالي عن اهمية اقامة الندوات والفعاليات بمناسبة كهذه يحتفل بها العالم لاجل الحفاظ عالمراه واعطائها حقوقها كاملة وحث منظمات المجتمع المدني متابعة ايصال الشكاوي لما تتعرض له المراه من عنف بكل اشكاله .
وقدم معالي العلامه القاضي محمد سعيد السناني مداخلة رايعة
عن تعدد أشكال العنف ضد المرأة ، والموروثات الثقافية وعادات وتقاليد المجتمع اليمني المحافظ ، ودور الأجهزة المعنية في مقاومة أشكال العنف .. كما عرض دور الأسرة في حل الخلافات الأسرية التى يمكن أن تؤدى الى العنف ضد المرأة والذى يؤدى الى الخلافات الزوجية .. ودور المرأة في تخفيف حدة المشاكل ، وكذا دور اتحاد النساء للمرأة ومنظمات المجتمع المدني في تحقيق ذلك والقضاء على العنف ضد المرأة في كافة صوره .. وعرض نماذج من معاملات وسلوكيات المرأة في بعض دول العالم ، وما تؤدى اليه من محاربة العنف والقضاء على الخلافات الزوجية .وشرح القوانين التشريعيه المنظمه لبناء الاسره وفقا للاحكام الربانيه .التى لامثيل لها في البلدان الاروبيه والامريكيه كونها شريعة ربانية لايقدر ان ياتي بها الا الخالق .وهي صالحه لكل زمان ومكان .
ثم تحدث الدكتور محمد النخعي
عن الوضع المعيشي الصعب الذي تمر به المحافظه عدن ويعتبر من احد الاسباب للعنف ضد المراه كون الرجل اصبح لايستطيع تحمل طلبات الانفاق الاسري في وقت غياب المرتبات وعدم صرفها لسنوات وليسى اشهر .مما فاقم المشاكل الأسرية وشرح العنف ضد المرأة من جنسى وجسدى ولفظى وفكرى واجتماعى وعدم اقتصاره على التحرش أو الاغتصاب فقط . مشيرآ الى أن شكاوى المرأة .اصبحت غير قابلة للرجل .ولاتوجد سلطات تنفيذيه لحل مثل تلك المشكلات .
تم تحدثت الاستاذه المحاميه نجات عثمان الى ضرورة التصدي لكافة أنواع العنف ضد المرأة ، وأن هناك صورا كثيرة للعنف وممارسة المرأة للعنف ضد الرجل وأحيانا ضد المرأة .. ويجب تعاون عدة جهات من أجل القضاء عليه نهائيا .
أكدت أن العنف موجود منذ وجود البشرية وقديم جدا ، وأن هرمون العنف ( التستو سيتيرون ) موجود لدى كل من المرأة والرجل والطفل أيضا ولكن بنسب مختلفة .. مشيرة الى أن العنف مرتبط بالبنيان الجسدى وليس الروحى ، وهو ايذاء وينتج عن اختلال في القرار العقلى . وأن مفهوم العنف تغير كثيرا بمرور الزمن وتعاقب الأجيال ، وأن زوايا السلوك العدوانى مختلفة من شخص الى آخر .
وأشادت بدور مؤسسة البرنس وتخصيص ادارة للمرأة تنويرية تعنى برعاية المرأة والاهتمام بقضاياها وحل مشاكلها .. والتركيز على المشاكل والقضايا الخاصة بها وبأسرتها بوجه عام .
ثم اجابت الدكتوره رانيا على أسئلة الحاضرات حول العنف الأسرى وأسبابه وكيفية القضاء عليه .
وفى نهاية الندوة .. تم طرح عدد من التوصيات .. منها :
– ضرورة التوسع في عقد الندوات والمؤتمرات وإعداد ورش عمل ودورات تدريبية للمساهمة فى الحد من ظاهرة العنف ضد المرأة .
– تفعيل دور الاعلام الايجابى فى مناهضة العنف ضد المرأة .
– ابراز نماذج من حالات العنف التى تم توجيهها من قبل الحاضرات وطرق حلها فى وسائل الاعلام .
– ضرورة قيام دائرة المرأة بالمؤسسه بتنظيم ندوات عن إدارة الوقت بشكل منظم والاستشعار عن بعد ، وغيرهما من الموضوعات التى تهم المرأة والأسرة عموما .
– تأهيل وإعداد المرأة لمقاومة العنف ضدها وحمايتها ، وكذا تأهيلها لاعداد جيل متوازن ومثقف ينبذ العنف ويحترم الانسانية .
– نشر الوازع الدينى ( الاسلامى ) فى الجامعات والمدارس لنبذ ظاهرة العنف من الناحية الدينية .
– ضرورة اشراك الرجال فى حملات مناهضة العنف ضد المرأة ، وذلك تضامنا معها .
– تفعيل وحدة مكافحة العنف ضد المرأة في مديرية الأمن ، وتوضيح دورها بأنها لا تختص بقضايا التحرش والاغتصاب فقط .. بل بقضايا العنف بأشكاله المختلفة ،
– زيادة الوعي بأهمية الابلاغ عن قضايا التحرش .. حيث أن الخجل والعادات والتقاليد القبلية تمنع التحدث عن ذلك والافصاح به .. اذ يعد ذلك تجريحا وتشهيرا بسمعة العائلة .. وذلك بعمل ندوات يتم دعوة كبار العائلات لرفع الوعي لديهم بأهمية القضاء علي هذه الظاهرة دون المساس بالتقاليد .
– عقد بروتكول تعاون مع جامعة عدن بهدف تبادل الخبرات مع أساتذة الجامعة من خلال القاء محاضرات توعية للمرأة وطالبات الجامعة والمدارس الثانوية العامة والفنية .
_الاشاده بدور مؤسسة البرنس للتوعية والتنمية الانسانيه ممثلة برئيسها مساعد الحريري وطاقم التوعيه بالمؤسسه . بماتقوم به المؤسسه من حملات توعويه
في المدارس والثانويات والجامعه
ومطالبة السلطه المحليه بدعم كل الانشطه التى تنفذها المؤسسه وتطويرها
اعلام المؤسسه
28نوفمبر 2019م
عدن
عقدت مؤسسة البرنس للتوعية والتنمية الانسانية عدن بالشراكه مع منظمة حلم السلام .صباح يوم الخميس الموافق 28نوفمبر2019م
في قاعة كلية التربيه جامعة عدن
الغد الجنوبي/ خاص
ندوة بمناسبة اليوم العالمى لازالة العنف ضد المرأة .. تحت عنوان : ” العنف ضد المراه _الواقع والمعالجه بحضور كلا من رئيسي مؤسسة البرنس معالي الاستاذ مساعد الحريري والاستاذه ريم الشعبي ومعالي الاستاذ الشيخ احمد الوالي منسق المنظمات الدوليه ورئيس اتلاف عدن .والدكتوره نوال نائبة عميد كلية التربيه .
ومعالي
العلامه القاضي محمد سعيد السناني نائب رئيس محكمة استئناف لحج ورئيس الدائره القصائيه بالمؤسسه والاستاذه المحاميه نجات عثمان قايد مديرة الدائره القانونيه في المؤسسه والاستاذه الدكتوره رانيا خالد مديرة العلاقات العامه بالمؤسسه التى ادارت الندوه .والدكتوره جاكلين منصور والاستاذ الدكتور محمد النخعي مدير ادارة البيئه والمناخ بمؤسسه البرنس .والاستاذ نزيه مدير الموارد البشريه في منظمة حلم السلام والاستاذه اوتار مديرة المشاريع بالمنظمه .
كما حضر المدير التنفيذي للمؤسسة البرنس الاستاذ عبدالناصر القاضي والاستاده ام عبدالله المديره الماليه لموسسة البرنس والاستاذه المهندسه اسيا علي مديرةمكتب رئيس المؤسسه والمشاريع .
وعدد من عضوات المجلس الانتقالي ورئيسات مؤسسات مجتمع مدني في محافظة عدن .
.
في البداية .. استعرضت الدكتوره رانيا اهمية اقامة بمثل هده الندوات
ودور مؤسسة البرنس في مواجهة العنف ضد المرأة ، وضرورة مكافحته على مستوى كافة الجهات ، وأنه نظرا لأهمية ذلك وانتشار العنف ضد المرأة تم اعلان يوم 25 نوفمبر من كل عام باعتباره اليوم العالمى للقضاء على العنف ضد المرأة .. حيث يتم تنظيم الأنشطة على مختلف كافة الجهات المعنية بهدف رفع مستوى الوعى العام بمشكلة العنف ضد المرأة وابرازها في المجتمع للعمل على انهائها والقضاء عليها .
وأضافت أنه بعد انتشار حالات العنف بصور متعددة ومختلفة في السنوات الأخيرة أنشأت وزارة الداخلية ادارة كاملة لمتابعة جرائم العنف ضد المرأة , ومعاقبة المتحرش وتغليظ عقوبة التحرش الجنسى بالحبس والغرامة .
وتحدثت عما قامت به من تدريبات وجلسات مع فتياة
يتعرضنا للعنف ضد المراه والعوامل المسببة له في المجتمع عامة وفى عدن خاصة ، وكيفية القضاء على ظاهرة الاغتصاب وغيرها من أشكال العنف ضد المرأة ، وحقوق المرأة في الدستور مشيرة الى العنف كموروث ثقافى قديم والقصور القانونى في مواجهته .. ودور منظمات المجتمع المدني . في الوصول بالمرأة الى حياة آمنة عن طريق اطلاق مبادرة ” حياة آمنة للمرأة في محافظة عدن ” .
وتكلم الاستاذ الشيخ احمد الوالي عن اهمية اقامة الندوات والفعاليات بمناسبة كهذه يحتفل بها العالم لاجل الحفاظ عالمراه واعطائها حقوقها كاملة وحث منظمات المجتمع المدني متابعة ايصال الشكاوي لما تتعرض له المراه من عنف بكل اشكاله .
وقدم معالي العلامه القاضي محمد سعيد السناني مداخلة رايعة
عن تعدد أشكال العنف ضد المرأة ، والموروثات الثقافية وعادات وتقاليد المجتمع اليمني المحافظ ، ودور الأجهزة المعنية في مقاومة أشكال العنف .. كما عرض دور الأسرة في حل الخلافات الأسرية التى يمكن أن تؤدى الى العنف ضد المرأة والذى يؤدى الى الخلافات الزوجية .. ودور المرأة في تخفيف حدة المشاكل ، وكذا دور اتحاد النساء للمرأة ومنظمات المجتمع المدني في تحقيق ذلك والقضاء على العنف ضد المرأة في كافة صوره .. وعرض نماذج من معاملات وسلوكيات المرأة في بعض دول العالم ، وما تؤدى اليه من محاربة العنف والقضاء على الخلافات الزوجية .وشرح القوانين التشريعيه المنظمه لبناء الاسره وفقا للاحكام الربانيه .التى لامثيل لها في البلدان الاروبيه والامريكيه كونها شريعة ربانية لايقدر ان ياتي بها الا الخالق .وهي صالحه لكل زمان ومكان .
ثم تحدث الدكتور محمد النخعي
عن الوضع المعيشي الصعب الذي تمر به المحافظه عدن ويعتبر من احد الاسباب للعنف ضد المراه كون الرجل اصبح لايستطيع تحمل طلبات الانفاق الاسري في وقت غياب المرتبات وعدم صرفها لسنوات وليسى اشهر .مما فاقم المشاكل الأسرية وشرح العنف ضد المرأة من جنسى وجسدى ولفظى وفكرى واجتماعى وعدم اقتصاره على التحرش أو الاغتصاب فقط . مشيرآ الى أن شكاوى المرأة .اصبحت غير قابلة للرجل .ولاتوجد سلطات تنفيذيه لحل مثل تلك المشكلات .
تم تحدثت الاستاذه المحاميه نجات عثمان الى ضرورة التصدي لكافة أنواع العنف ضد المرأة ، وأن هناك صورا كثيرة للعنف وممارسة المرأة للعنف ضد الرجل وأحيانا ضد المرأة .. ويجب تعاون عدة جهات من أجل القضاء عليه نهائيا .
أكدت أن العنف موجود منذ وجود البشرية وقديم جدا ، وأن هرمون العنف ( التستو سيتيرون ) موجود لدى كل من المرأة والرجل والطفل أيضا ولكن بنسب مختلفة .. مشيرة الى أن العنف مرتبط بالبنيان الجسدى وليس الروحى ، وهو ايذاء وينتج عن اختلال في القرار العقلى . وأن مفهوم العنف تغير كثيرا بمرور الزمن وتعاقب الأجيال ، وأن زوايا السلوك العدوانى مختلفة من شخص الى آخر .
وأشادت بدور مؤسسة البرنس وتخصيص ادارة للمرأة تنويرية تعنى برعاية المرأة والاهتمام بقضاياها وحل مشاكلها .. والتركيز على المشاكل والقضايا الخاصة بها وبأسرتها بوجه عام .
ثم اجابت الدكتوره رانيا على أسئلة الحاضرات حول العنف الأسرى وأسبابه وكيفية القضاء عليه .
وفى نهاية الندوة .. تم طرح عدد من التوصيات .. منها :
– ضرورة التوسع في عقد الندوات والمؤتمرات وإعداد ورش عمل ودورات تدريبية للمساهمة فى الحد من ظاهرة العنف ضد المرأة .
– تفعيل دور الاعلام الايجابى فى مناهضة العنف ضد المرأة .
– ابراز نماذج من حالات العنف التى تم توجيهها من قبل الحاضرات وطرق حلها فى وسائل الاعلام .
– ضرورة قيام دائرة المرأة بالمؤسسه بتنظيم ندوات عن إدارة الوقت بشكل منظم والاستشعار عن بعد ، وغيرهما من الموضوعات التى تهم المرأة والأسرة عموما .
– تأهيل وإعداد المرأة لمقاومة العنف ضدها وحمايتها ، وكذا تأهيلها لاعداد جيل متوازن ومثقف ينبذ العنف ويحترم الانسانية .
– نشر الوازع الدينى ( الاسلامى ) فى الجامعات والمدارس لنبذ ظاهرة العنف من الناحية الدينية .
– ضرورة اشراك الرجال فى حملات مناهضة العنف ضد المرأة ، وذلك تضامنا معها .
– تفعيل وحدة مكافحة العنف ضد المرأة في مديرية الأمن ، وتوضيح دورها بأنها لا تختص بقضايا التحرش والاغتصاب فقط .. بل بقضايا العنف بأشكاله المختلفة ،
– زيادة الوعي بأهمية الابلاغ عن قضايا التحرش .. حيث أن الخجل والعادات والتقاليد القبلية تمنع التحدث عن ذلك والافصاح به .. اذ يعد ذلك تجريحا وتشهيرا بسمعة العائلة .. وذلك بعمل ندوات يتم دعوة كبار العائلات لرفع الوعي لديهم بأهمية القضاء علي هذه الظاهرة دون المساس بالتقاليد .
– عقد بروتكول تعاون مع جامعة عدن بهدف تبادل الخبرات مع أساتذة الجامعة من خلال القاء محاضرات توعية للمرأة وطالبات الجامعة والمدارس الثانوية العامة والفنية .
_الاشاده بدور مؤسسة البرنس للتوعية والتنمية الانسانيه ممثلة برئيسها مساعد الحريري وطاقم التوعيه بالمؤسسه . بماتقوم به المؤسسه من حملات توعويه
في المدارس والثانويات والجامعه
ومطالبة السلطه المحليه بدعم كل الانشطه التى تنفذها المؤسسه وتطويرها
اعلام المؤسسه
28نوفمبر 2019م
عدن
ليست هناك تعليقات